الصفحه ٦٧ : مطلقا (١) ، وقد عرفت أيضا (٢) أنّ القول بمغايرة الصور عند الحسّ والتخيّل لذوات الصور
الّتي في الخارج لا
الصفحه ٩٦ :
مقام الفعل ، لا من مقام الذات (٣).
نعم ، لوجود هذه
النسب والإضافات إرتباط واقعيّ به تعالى ، والصفات
الصفحه ١٨٥ :
رحمهالله
عرّفه به في بداية الحكمة : ٩٩.
(١) هذا الإشكال
أورده عليه فخر الدين الرازيّ في المباحث المشرقيّة
الصفحه ٢١١ : نفسها عين وجودها لدى الذهن.
فهي كيف أي (عرض لا يقبل القسمة ولا النسبة بالذات) ونفسانيّ (أي قائم بالنفس
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الثامن عشر
في المتى
وهو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبته إلى الزمان.
سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٢٣٩ :
لها (١) ، والعدد مؤلّف من آحاد ، يقال : كثرة واحدة وكثرتان وكثرات ثلاث ، وعشرة
واحدة وعشرتان وعشرات
الصفحه ١٦١ : (١).
الثالث : أنّه مركّب من أجزاء بالفعل متناهية صغار صلبة لا تقبل
القسمة الخارجيّة لصغرها وصلابتها ، ولكن
الصفحه ١٤١ : تحت معنى الجواهر اندراج الأنواع تحت جنسها ، بل كاندراج الملزومات تحت
لازمها الّذي لا يدخل في ماهيّتها
الصفحه ١٢٦ :
الموجودات الخارجيّة الخارجة من بحثنا ، وكلامنا في الماهيّة بوجودها الذهنيّ
الّذي لا تترتّب عليها فيه آثارها
الصفحه ٢٣٢ :
التدريجيّ ـ أي خروجه من القوّة إلى الفعل ـ سواء كان في جانب الفاعل أو في جانب
المنفعل فهو عين الحركة لا غير
الصفحه ٨٦ : (٢) ، بمعنى أن لا ماهيّة له وراء وجوده الخاصّ به (٣).
والمسألة بيّنة
بالعطف على ما تقدّم (٤) من أنّ الإمكان
الصفحه ٢٥٦ :
التقابل نسبة قائمة بطرفين ، وأحد الطرفين في المتناقضين هو العدم ، والعدم اعتبار
عقليّ لا مصداق له في
الصفحه ٢٦٢ : النوع محصّلا ، فحكمه حكم النوع بعينه (٣) ، على أنّ الأجناس العالية من المقولات العشر لا يقع بينها
تضادّ
الصفحه ٧٦ :
الوجوديّ ، والإمكان
وسائر لوازم الماهيّات الحمل بينها وبين الماهيّة من حيث هي حمل شائع لا أوّليّ
الصفحه ١٤٩ :
الفصل الأوّل
في المقولات وعددها
لا ريب أنّ
للموجود الممكن ماهيّة هي ذاته الّتي تستوي نسبتها