الصفحه ٢٢٣ : ، فالمكان غير الجميع حتّى الوضع.
والقول بأنّه
الهيولى أو الصورة لا تنطبق عليه الأمارات السابقة ، فإنّ
الصفحه ٢٥٥ : من نسبة التناقض إلى القضايا ـ كما في عبارة التجريد : «إنّ تقابل السلب
والإيجاب راجع إلى القول والعقد
الصفحه ٧ :
موضوعها.
السادس : تعريف الفلسفة.
(٢) لا يخفى أنّ ظاهر
العبارة وإن يوهم أنّ قوله : «كما أنّا نفعل فيها
الصفحه ١٠ : الباء في
قوله : «بما هو متغيّر زائل» سببيّة ، كأنّه قال : «الجزئي متغيّر زائل ، وكلّ
متغيّر لا يجري فيه
الصفحه ٤٢ : ، وذلك لعدم صحّة قوله : «اجتماع النقيضين ممكن
بالحمل الأوّلي» ولا قوله : «ممتنع بالحمل الشائع».
أمّا
الصفحه ٦٧ : بخصوصيّاتها في محلّ مادّيّ مباينة للماهيّات
الخارجيّة ، فلا مسوّغ للقول بالوجود الذهنيّ وحضور الماهيّات
الصفحه ٧٨ : الخارجيّة وتتّصف به الأشياء في الخارج ، ويعرض
لها في الذهن.
(١) قوله : «مع
الوجود» أي حين كون الموضوع
الصفحه ٨٩ : شيئا منه ، وتقوّم بها كلّ مرتبة ، ولا تتقوّم بشيء وراء
ذاتها (٧).
فتنطبق الحقيقة
الواجبيّة على القول
الصفحه ١٠١ : أسهل وقوعا (٦).
هذه أقوالهم على
اختلافها (٧). وقد بان بما تقدّم فساد القول بالأولويّة
الصفحه ١٠٧ : بعض من المتكلّمين القائلين بالزمان المتوهّم الّذي لا فرد يحاذيه ولا منشأ
لانتزاعه. وتعرّض لهذا القول
الصفحه ١٤٢ : مادّيّة في فعلها لا في ذاتها.
هذا على القول
بكون النفس المجرّدة روحانيّة الحدوث والبقاء كما عليه
الصفحه ١٦٥ :
وأمّا
القول الخامس ـ المنسوب إلى
أفلاطون ـ وهو كون الجسم جوهرا بسيطا ، وهو الاتّصال الجوهريّ
الصفحه ١٦٦ : العرضيّ الّذي هو الجسم التعليميّ.
وأمّا
القول السابع ـ المنسوب إلى
أرسطو ـ وهو تركّب الجسم من الهيولى
الصفحه ١٧٤ : الوحدة الحقّة الحقيقيّة الوجوبيّة.
وبه يفسّر قوله عليهالسلام
: «يا إلهي لك وحدانيّة العدد». وقوله
الصفحه ١٧٨ : بالبرهان ، ولا برهان على ذاتيّ.
ولا منافاة بين
القول بخروجها عن ماهيّة الجسم والقول باتّحادها مع الصورة