الصفحه ٦٠ :
(٥) ، مع مباينتهما ماهيّة.
وقال آخرون (٦) بالأشباح مع المباينة وعدم المحاكاة. ففيه خطأ من النفس
غير أنّه
الصفحه ٦٦ :
بحصول صور الأجسام بما لها من النسب والخصوصيّات الخارجيّة في الأعضاء الحسّاسة ، وانتقالها
إلى الدماغ مع
الصفحه ٧٨ : المحمول ضروريّا للموضوع لذاته
مع الوجود لا بالوجود (١) ، كقولنا :
__________________
ـ والمعقولات أيضا
الصفحه ٨٣ : تلحقه من ناحية عدم علّته ، والإمكان بالذات كون الشيء في حدّ ذاته ـ مع قطع
النظر عن جميع ما عداه ـ مسلوبة
الصفحه ٨٦ :
للواجب بالذات وراء وجوده الواجبيّ.
وقد أقاموا عليه
مع ذلك (٦) حججا (٧).
__________________
(١) أي
الصفحه ٩٠ : بيّن
الاستحالة (٤). وإن كانت (٥) لوجوده مع قيد التجرّد لزم تركّب المبدأ الأوّل بل عدمه ، لكون
أحد جزئيه
الصفحه ٩١ :
لزم تركّب الواجب
، مع أنّه معنى عدميّ لا يصلح أن يكون جزءا للواجب. وإن كان هو الكون بشرط التجرّد
الصفحه ١٠٢ : . والسؤال في تعيّن الطرف الأولى مع جواز الطرف
الآخر على حاله وإن ذهبت الأولويّات إلى غير النهاية حتّى ينتهي
الصفحه ١٠٦ : محال (٣). فالعلّة هي الإمكان ، إذ لا يسبقها ممّا يصلح للعلّيّة
غيره ، والحاجة تدور معه وجودا وعدما
الصفحه ١١٠ :
حاجته إلى العلّة هي إمكانه اللازم لماهيّته ـ كما تقدّم بيانه (٢) ـ والماهيّة
محفوظة معه بقاء ، كما أنّها
الصفحه ١١٥ : الممكن مع امتناع اللازم بالذات ـ وقد فرضت بينهما ملازمة ـ
يستلزم تحقّق الملزوم مع عدم اللازم ، وفيه نفي
الصفحه ١٢٢ : الماهيّة
بما هي مقارنة لما يلحق بها من الخصوصيّات ، فتصدق على المجموع ، كأخذ ماهيّة
الإنسان بشرط كونها مع
الصفحه ١٣١ : ، فالزوجيّة ضروريّ الثبوت للأربعة مع أنّه عرضيّ
لازم لها ، والإمكان وصف وجوديّ للماهيّة الموجودة مع أنّ السبب
الصفحه ١٤٠ : مفهوم الفصل متّحدا بوجه مع مفهوم الصورة فإنّ مفهومه مفهوم الصورة لا بشرط
، كما أنّ مفهومها مفهوم الفصل
الصفحه ١٧٨ : بالبرهان ، ولا برهان على ذاتيّ.
ولا منافاة بين
القول بخروجها عن ماهيّة الجسم والقول باتّحادها مع الصورة