الصفحه ٢٥٥ : ، ثمّ
يسبك منه المعنى الاسميّ بتبديله منه وأخذه مستقلّا بعد ما كان رابطا ، ويصوّر
للعدم نظير ما جرى عليه
الصفحه ٩ : حقّا ، ثمّ ينكشف لنا أنّا أخطأنا في ما قضينا به.
فمسّت الحاجة إلى
البحث عن الأشياء الموجودة وتمييزها
الصفحه ١٥ : الوجود مشتركا بين الماهيّات بديهيّ ، ثمّ استدلّوا عليه تنبيها ، فراجع
المباحث المشرقيّة ١ : ١٨ ـ ٢٢
الصفحه ٢٠ : موجود بالذات.
ثمّ نجعل هذه النتيجة صغرى لقياس آخر
ونقول : ـ
الصفحه ٤٠ : الأسفار ١ :
٣٥٢.
(٤) ويبدو من اللازم
أن نلاحظ أوّلا أنّه ما المراد من الحمل الأوليّ والحمل الشائع؟ ثمّ
الصفحه ٤٥ : : أنّه لو جاز للموجود في زمان أن ينعدم زمانا ثمّ يوجد
بعينه في زمان آخر لزم تخلّل العدم بين الشيء ونفسه
الصفحه ٦٠ : إليهم المحقّق اللاهيجيّ في شوارق الإلهام ، ثمّ أراد توجيه
مذهبهم بحيث يرجع إلى مذهب المتأخّرين ، فقال
الصفحه ٧٢ :
كلّ مفهوم فرضناه
ثمّ نسبنا إليه الوجود (١) فإمّا أن يكون الوجود ضروريّ الثبوت له وهو الوجوب ، أو
الصفحه ٨٠ : الضرورتين ـ ومن كلّ من
الوجوب والامتناع ، لا أنّه أعمّ مفهوما ، إذ لا جامع مفهوميّ بين الجهات.
ثمّ نقله
الصفحه ٨٢ : بالعرض ، بمعنى أن يكون الشيء غير ممكن ثمّ
يصير ممكنا بسبب الغير ، وهذا هو الممكن بالغير الّذي ثبتت
الصفحه ٨٥ : الرئيس في الشفاء ، فراجع
الفصل السادس من المقالة الاولى من إلهيّات الشفاء. ثمّ تبعه صدر المتألّهين في
الصفحه ٨٨ : (٥) ، ثمّ العقل يحلّله إلى وجود ومعروض له جزئيّ شخصيّ غير
كلّيّ ، هو ماهيّته؟
ودفع (٦) : بأنّه (٧) مبنيّ
الصفحه ١٠٨ : واللاتحصّل ـ ثمّ قاس
إليها الوجود والعدم وجد بالضرورة أنّ تحصّلها بالوجود
__________________
ـ الحكيم
الصفحه ١١٤ : جميع الجهات
(٢).
ثمّ الحجج القائمة
على نفي هذه الصفات الممتنعة ـ على ما اشير إليه في أوّل الكتاب
الصفحه ١٢٠ : المقام شبهة أشار إليها صدر المتألّهين ، ثمّ أجاب عنها.
أمّا الشبهة فهي : أنّه كيف كانت
الماهيّة في حدّ