الصفحه ٢١ : الحرفيّ الّذي نفسه
نفسه ، وهو مع ذلك لا يتمّ مفهوما إلّا بالقيام بغيره. وسيجيء مزيد توضيح له في
الأبحاث
الصفحه ٤٣ : الأسفار
١ : ٣٥٣.
(٤) تعرّض له
وللإجابة عليه في الأسفار ١ : ٣٥٩.
(٥) الّذي لا يكون
عدما بعد الوجود ، بل
الصفحه ٦٣ : موضوع بما أنّه جوهر ، ولا ذا أبعاد ثلاثة بما أنّه جسم ، وهكذا في
سائر أجزاء حدّ الإنسان ؛ فليس له إلّا
الصفحه ٢٢٥ :
الفصل الثامن عشر
في المتى
وهو الهيئة
الحاصلة للشيء من نسبته إلى الزمان.
سيأتي إن شاء الله
الصفحه ٧٥ :
الأوّل : أنّ موضوع
الإمكان هو الماهيّة ، إذ لا يتّصف الشيء بلا ضرورة الوجود والعدم إلّا إذا كان في
نفسه
الصفحه ١٣٤ : الأنواع الّتي تشترك فيه ، كأن نعقل معنى الحيوان المذكور
آنفا مثلا بأنّه الحيوان الّذي هو إمّا إنسان وإمّا
الصفحه ١٥٨ : الصورة
النوعيّة.
(٢) في الفصل السابق.
(٣) أي : إمّا جسميّة
، وإمّا نوعيّة.
(٤) أي : يكون له
تعلّق
الصفحه ١٧٤ :
والمعلول الواحد
لا يكون له إلّا علّة واحدة ، فللمادّة فاعل أعلى وجودا من المادّة ، والمادّيّات
الصفحه ١٩ :
المختصّ غير
المشترك. وأيضا الماهيّة لا تأبى في ذاتها أن يحمل عليها الوجود وأن يسلب عنها ، ولو
كانت
الصفحه ٣٥ :
ويتبيّن به أنّ
الوجود حقيقة مشكّكة ذات مراتب مختلفة ، كما مثّلوا (١) له بحقيقة النور على ما
الصفحه ١٩١ : اقليدس (٣) ، فصار الخطّ الخارج من المركز مسامتا للخطّ غير المتناهي
المفروض بعد ما كان موازيا له. ففي
الصفحه ٢٣٨ : المتألّهين في الأسفار ٢ : ٨٣.
(٣) فإنّ الواحد غير
الحقيقيّ وإن كان في نفسه منقسما لكن له حيثيّة غير قابلة
الصفحه ٣٦ : والمرتبة الشديدة واجدة له. فالمرتبة الضعيفة كالمؤلّفة من وجدان
وفقدان ، فذاتها مقيّدة بعدم بعض ما في
الصفحه ٤٥ : : أنّه لو جاز للموجود في زمان أن ينعدم زمانا ثمّ يوجد
بعينه في زمان آخر لزم تخلّل العدم بين الشيء ونفسه
الصفحه ٧٤ :
ـ كما يظهر من
التقسيم ـ سلب تحصيليّ لا إيجاب عدوليّ ، فما معنى اتّصاف الممكن به في الخارج ولا