الصفحه ٧٧ : فيه ؛ وأنّ ثبوت شيء
لشيء في ظرف فرع ثبوت المثبت له في ذلك الظرف لا الثابت فيه. وأنت تعلم أنّه فرق
بين
الصفحه ١٧٧ : وجوده للمادّة ناعتا لها (٣) ، فمعنى عرض الافتقار له بسبب خارج بعد غناء عنها في ذاته
صيرورة وجوده لغيره
الصفحه ١٢٧ : ، كما أنّ الجزئيّة
عندهم خاصّة له ، سواء كان مفهوما ماهويّا أو معقولا ثانيا.
(٥) نسب إليهما في
شرح
الصفحه ٢٤٠ : الاعتقاد على ما في شوارق الإلهام : ١٨٣ ، وكشف المراد : ١٠٠ ـ ١٠١. وتعرّض له الفخر الرازيّ في المباحث
الصفحه ٣٣ : ، وإلى ما بالفعل وما بالقوّة ، ونحو
ذلك. وقد تقدّم في الفصل السابق (١) أنّ الوجود بسيط وأنّه لا غير له
الصفحه ٤٩ : الحكيم
السبزواريّ : «ويقال له في المشهور الوجود الرابطيّ. والأولى على ما في المتن أن
يسمّى بالوجود الرابط
الصفحه ١٨٤ :
الفصل الثامن
في الكمّ (١) وهو من المقولات العرضيّة
قد تقدّم (٢) أنّ العرض ماهيّة إذا وجدت في
الصفحه ٦٧ : . وإلى هذا
يرجع معنى قولهم : «إنّ المحالات الذاتيّة لا صورة صحيحة لها في الأذهان».
وسيأتي إن شاء
الله
الصفحه ١٩٣ : » الجوهر ، فإنّ البحث في الأجناس
العالية للماهيّات الممكنة ، والواجب تعالى لا ماهيّة له.
الصفحه ٢٣٢ : الرازيّ في المباحث المشرقيّة ١ : ٤٥٦ ـ ٤٥٧. وتعرّض له التفتازانيّ في شرح
المقاصد ١ : ٢٨٥ ، وصدر المتألّهين
الصفحه ٢٦٥ : إليه بهمنيار في التحصيل : «فيجب عليهم أن يجعلوا له قسما آخر ، إلّا
أنّ المشهور في الكتب تقابل الإيجاب
الصفحه ١٩٠ : بالزيادة والنقص ، كأن يكون خطّ أزيد
من خطّ في الطول إذا قيس إليه وجودا ، لا في أنّ له ماهيّة الخطّ ، وكذا
الصفحه ١٩٦ : المقالة
الثالثة من الفنّ السادس من طبيعيّات الشفاء. وأشار إلى بطلانه في كشف المراد : ٢١٩.
(٥) تعرّض له
الصفحه ٢١٠ : المباحث المشرقيّة ١ : ٣٣١.
الثالث : أنّه من مقولة الانفعال. وهذا
ما تعرّض له الحكيم السبزواريّ في شرح
الصفحه ٢٢٦ : على القول به ـ كما سيأتي إن شاء
الله (٣) ـ فلا فرق بين
الحركة والمتحرّك في ذلك.
وينقسم أيضا
بانقسام