الصفحه ١٤٢ : ماهيّة ، فصرّح بأنّ المصحّح له هو وجوده في
نفسه. وأمّا في المقام فليس بصدد بيان المصحّح لكون الشيء ذا
الصفحه ٢٥٦ :
التقابل نسبة قائمة بطرفين ، وأحد الطرفين في المتناقضين هو العدم ، والعدم اعتبار
عقليّ لا مصداق له في
الصفحه ٤١ : شرح حكمة عين القواعد : ٢٧.
وتعرّض له أيضا صدر المتألّهين في الأسفار ١ : ٢٣٩ و ٣٤٧ ـ ٣٤٨ ، وفي شرح
الصفحه ٢٢٣ : ء ، بمعنى أنّه معدوم في الخارج».
وتعرّض له الخفريّ أيضا في تعليقاته عليه : ٦٣. وذكر الشيخ الرئيس حججهم ، ثمّ
الصفحه ٨٩ :
لا غير (١) ، وسيأتي في مباحث الماهيّة (٢).
فقد تبيّن بما مرّ
أنّ الواجب بالذات حقيقة وجوديّة لا
الصفحه ١٦٥ : أنّ في كون الاتّصال الجوهريّ الّذي للجسم هو ما يناله الحسّ من الأجسام
المحسوسة كلاما سيأتي إن شاء الله
الصفحه ١٧١ : في شرحه للهداية
الأثيريّة : ٤٦. وتعرّض له أيضا في الأسفار ٥ : ١١٦ ، وتعليقاته على شرح حكمة
الإشراق
الصفحه ١٧٥ : الجوهريّة إن شاء الله (٢) ما ينكشف به حقيقة
__________________
(١) كما قال به الشيخ
الرئيس في الفصل
الصفحه ٥٤ :
الفصل الثالث
في انقسام الوجود في نفسه إلى ما لنفسه وما لغيره
ينقسم الموجود في
نفسه إلى ما
الصفحه ١٢٨ :
عامّ ، والثاني باعتباره في نفسه حتّى أنّه لو لم يكن له مشارك لا يحتاج إلى مميّز
زائد ، مع أنّ له تشخّصا
الصفحه ٢١٥ : . وتعرّض له صدر المتألّهين في الأسفار ٤ : ١٢٦ ، و ٧ : ٦٣ ، والحكيم
السبزواريّ في شرح الأسماء الحسنى : ٢٥٣
الصفحه ٥٢ : موجود في نفسه ، كما تعرّض له بقوله : «وإن كان بالنظر ...».
الصفحه ٢٢١ : ـ ، وأن يكون
مقدّرا له نصف وثلث وربع ، وأن يكون بحيث يمتنع حصول جسمين في واحد منه. قال صدر
المتألّهين
الصفحه ٢٤٥ : بمعنى مطلق الاتّحاد.
(١) وهذا الاعتراض
تعرّض له في القبسات : ٢٠١ ، والأسفار ٢ : ٩٥.
(٢) راجع الأسفار
الصفحه ٨٣ : تلحقه من ناحية عدم علّته ، والإمكان بالذات كون الشيء في حدّ ذاته ـ مع قطع
النظر عن جميع ما عداه ـ مسلوبة