الصفحه ١٩ : إحدى هاتين الحيثيّتين ـ أعني الماهيّة
والوجود ـ بحذاء ما له من الواقعيّة والحقيقة ، وهو المراد بالأصالة
الصفحه ١٣٨ : أو القلع ، كما هو المشهور. وأمّا لو كان الصوت كيفيّة حاصلة
للسمع عند تأثّر الصماخ والأعصاب والمخّ
الصفحه ٩٧ : وإن كان مناقضا للعدم مطاردا له إلّا أنّه ـ لمّا كان رابطا بالنسبة إلى
علّته الّتي هي الواجب بالذات بلا
الصفحه ٢٧ : بيّنة الثبوت له.
وأمّا كونها متساوية النسبة إلى الوجود
والعدم ، فلأنّه لو كان عينا أو جزءا لها
الصفحه ٩٩ : كان وجوب المعلول
مستندا إلى ذات المعلول ، ولكن الحقّ أنّه كما كان وجود المعلول وجودا غيريّا ـ
مستندا
الصفحه ١٥٨ :
كان قابلا للأبعاد الثلاثة فهو الجسم ، وإلّا فإن كان جزءا منه هو به بالفعل ـ
سواء كان في جنسه أو في
الصفحه ١٤١ : اعتبار وجوده لشيء فلا ينتزع عنه ماهيّة ، وإن كان وجوده لغيره عين وجوده في
نفسه. والفصل مفهوم مضاف إلى
الصفحه ٢٣٢ :
التدريجيّ ـ أي خروجه من القوّة إلى الفعل ـ سواء كان في جانب الفاعل أو في جانب
المنفعل فهو عين الحركة لا غير
الصفحه ٧٥ :
التحصيليّ كما يجد
العمى ـ وهو عدم مضاف ـ كذلك أوّل ما يجده.
ويتفرّع على ما
تقدّم امور :
الأمر
الصفحه ٧٧ : أنفسها ، وهو
سلب الضرورتين ، ولا معنى لوجود الأعدام بوجود منحاز مستقلّ. على أنّه لو كان
موجودا في الأعيان
الصفحه ٢٤٠ : فيها من معنى عدم الانقسام ما يوجد في الواحد وإن كان
فيها ذلك إذا قيس إلى العشرات. فالكثير الّذي ليس
الصفحه ٣٤ : ك «Tomas Akoims».
الثاني : أنّ الوجود مشترك لفظيّ بين
الواجب والممكن ومشترك معنويّ بين أقسام الممكن. كما
الصفحه ٩٦ :
ويندفع (١) بأنّ هذه النسب والإضافات والصفات المأخوذة منها ـ كما
سيأتي بيانه (٢) ـ معان منتزعة من
الصفحه ١١ : الذهنيّ والخارجيّ ـ كما سيأتي ـ ، والمعدوم وإن كان معدوما بالحمل
الأوّليّ لكنّه موجود بالحمل الشائع
الصفحه ٩٤ : ، وذلك يوجب تجسّمه وتكدّره ، مع كونه مجرّدا نوريّا ، هذا
خلف» (١) انتهى.
والحجّة
فيه (٢) : أنّه لو كان