الصفحه ٩٤ :
الهداية والأسفار استدلّ بها على وجوب الصفات من دون أن تقيّد بالكماليّة.
(٨) تعرّض له صدر
المتألّهين في
الصفحه ١٣١ : التباين.
الثالث : أنّ المحمول بالضميمة ما يكون
له ما بإزاء في الخارج كالمقولات العرضيّة ، والخارج
الصفحه ٢١٨ : .
قال في الأسفار ـ بعد كلام له في
هذا المعنى ـ : «وبالجملة إنّ المضاف ـ بما هو مضاف ـ بسيط ، ليس له وجود
الصفحه ٥٥ : إنّما يكون
ماهيّة له إذا كان الوجود المنتزع عنه يطرد عن نفسه العدم ، والوجود الناعت يطرد
العدم لا عن نفس
الصفحه ١٧٦ : واستعداد سابق لا حامل له إلّا المادّة ، فلا جسم إلّا في مادّة.
وأيضا الجسم ـ بما
أنّه جوهر قابل للأبعاد
الصفحه ١٨٦ : الفلسفيّة.
(٢) ومثّل له الحكيم
السبزواريّ في شرح المنظومة : ١٣٨ بالنقطة في جزئي الخطّ ، والخطّ في جزئي
الصفحه ١٦٦ : .
__________________
(١) راجع الفصل
الثاني من المقالة الثانية من إلهيّات الشفاء. وتعرّض له صدر المتألّهين في
الأسفار ٥ : ٢١
الصفحه ١١٠ : سيجيء بيانه إن شاء الله (٤) ـ فحاله في الحاجة
إلى العلّة حدوثا وبقاءا واحد ، والحاجة ملازمة له
الصفحه ١٦٨ :
الاتّصال المذكور ، مغاير له ، فللجسم وراء اتّصاله الجوهريّ جزء آخر حيثيّة ذاته
حيثيّة قبول الصور والأعراض
الصفحه ١٦٣ : فيجري فيه الانقسام العقليّ وإن لم يمكن تقسيمه خارجا ولا وهما لنهاية
صغره ، وإن لم يكن له حجم امتنع أن
الصفحه ١٧٠ : ، وهي
__________________
(١) أي : المستعدّ
له.
(٢) كما قال بعض شيعة
الأقدمين ، كما في شرح الهداية
الصفحه ١٨١ : الخامسة.
(٢) هذه الحجّة ممّا
ذكره الشيخ الرئيس في الإشارات ، فراجع شرح الإشارات ٢ : ١٠١.
وتعرّض له
الصفحه ٩٧ :
وهذا هو المراد
بقولهم : «إنّه واحد لا بالعدد» (١).
وثالثا
: أنّه بسيط لا جزء
له ، لا عقلا ولا
الصفحه ٧٦ : .
الأمر
الثالث : أنّ الإمكان
موجود بوجود موضوعه في الأعيان ، وليس اعتبارا عقليّا محضا لا صورة له في
الصفحه ٢١٩ : من إلهيّات الشفاء.
(٣) هذا الاعتراض
تعرّض له الشيخ الرئيس في الفصل الرابع من المقالة الرابعة من