الصفحه ٤٠ : (٣) رحمهالله ـ أنّ الجهة
مختلفة (٤) ، فعدم
__________________
(١) لأنّ عدم العدم
نفي النفي وسلب السلب
الصفحه ١٥٣ : أوّليا إلى : الماهيّة الّتي إذا وجدت في الخارج وجدت لا في موضوع مستغن
عنها وهي ماهيّة الجوهر ، وإلى
الصفحه ٢٠٦ : أوّلا إلى أن نعرف أصلا كلّيّا وهو : أنّ جهات الفعل دائما تكون من لوازم
الذات ، لأنّ كلّ ذات لها حقيقة
الصفحه ٢٥٦ :
ومن أحكام تقابل
التناقض أنّ تقابل النقيضين إنّما يتحقّق في الذهن أو في اللفظ بنوع من المجاز ، لأنّ
الصفحه ٩ :
__________________
ـ يحسبه الظمآن
ماءا حتّى إذا جاءه لم يجده شيئا.
والإنسان لا يقصد القسم الأخير مشعرا
بأنّه من الوهميّات
الصفحه ١٠ : مطلق الوجود.
(٣) وذلك لأنّ
الأحوال غير الموجودة من العدميّات ، والعدم نقيض الوجود ، ولو اتّصف الموجود
الصفحه ١٦ : تعدّد مفهوم الوجود ، بل اشتراكه كذلك من الوجدانيّات ، لأنّ من راجع إلى
وجدانه يجد أنّ مفهوم الوجود يحمل
الصفحه ١٨٧ : ، وليس بينها حدّ مشترك ، فإنّ
الخمسة مثلا إذا قسّم إلى اثنين وثلاثة فإن كان بينهما حدّ مشترك من الأجزا
الصفحه ٢٦٢ : إلّا إذا كانا جميعا مقسّمين لجنس واحد ، أي أن يكون النوعان داخلين تحت جنس
واحد قريب ، فافهم ذلك.
ولا
الصفحه ١٦٢ : بالقطع ، حتّى إذا أعيت لصغر الجزء أو صلابته أخذ الوهم في التقسيم ، حتّى
إذا عجز عنه لنهاية صغر الجزء أخذ
الصفحه ١٨٥ : ء بالفعل.
وكذا تعريفه ب «أنّه
العرض الّذي يقبل المساواة» (٢) فقد اورد عليه (٣) بأنّه تعريف دوريّ ، لأنّ
الصفحه ٢١٠ : الحيوان ، بها يصحّ أن يصدر عنه الفعل إذا شاء
ولا يصدر عنه إذا لم يشأ (٢). ويقابلها العجز (٣).
وأمّا
الصفحه ١٧ : ، والثاني يوجب التعطيل (٢) ، وعلى الأوّل إمّا أن نعني به المعنى الّذي نعنيه إذا
حملناه على الممكنات وإمّا أن
الصفحه ٢١ :
الوجودات
الإمكانيّة واجبة بالذات ، لأنّ كون الوجود موجودا بذاته يستلزم امتناع سلبه عن
ذاته ، إذ
الصفحه ٧٨ : الوجود ، وتختصّ بما إذا كانت ذات الموضوع وجودا قائما بنفسه بحتا لا يشوبه
عدم ولا تحدّه ماهيّة ، وهو