الصفحه ٢١٤ : الطبيعيّة» ، ولذا نسب شيخنا العلّامة حسن زاده
الآملي العبارة الاولى إلى التحريف ؛ وأمّا المحقّق اللاهيجيّ
الصفحه ١٢٧ : تميّزت بعرضيّ مفارق ، إذ لو كان لازما لم يخل عنه فرد ، فلازم النوع
لازم لجميع أفراده.
وزاد بعضهم
الصفحه ١٦٨ : ، وكلّما قرب الممكن (٤) من الوقوع زاد الاستعداد اختصاصا واشتدّ ، حتّى إذا صار
استعدادا تامّا وجد الممكن
الصفحه ٦٠ :
نسمّيه : «الوجود
الذهنيّ» (١) وهو علمنا بماهيّات الأشياء.
وأنكر الوجود
الذهنيّ قوم ، فذهب بعضهم
الصفحه ٧٢ : المنفصلة الحقيقيّة لا يزيد أطرافها عن اثنين ، فكلّما زاد أطراف
المنفصلة عن اثنين فالمنفصلة مقتنصة من
الصفحه ١٩٣ : تعليقة صدر المتألّهين على الشفاء : ١٢١. وزاد في
الأسفار ٤ : ٥٩ ـ كما في المباحث المشرقيّة ١ : ٢٥٧ ، وشرح
الصفحه ٢٦٩ : ، ١٧٤ ، ١٩٠ ، ١٩٨ ، ٢٠٠ ، ٢١٠ ، ٢٤١ ، ٢٤٤.
الآملي (حسن حسن
زاده) : ٢١٤.
ابن عيّاش : ٢٩.
ابن كمّونة
الصفحه ١٥٤ :
إذا وجدت في
الخارج وجدت في موضوع مستغن عنها تعريف بوصف لازم لوجود المقولات التسع العرضيّة
وليس من
الصفحه ٢١٢ :
الإراديّة (١). وليس هو القدرة على الفعل ، لأنّ نسبة القدرة إلى الفعل
والترك متساوية ولا نسبة للخلق
الصفحه ٢٤ :
لا تملك شيئا ، فثبوت
ذاتها (١) و [ثبوت]
ذاتيّاتها لذاتها (٢) بواسطة الوجود. فالماهيّة وإن كانت إذا
الصفحه ٨٣ : لأنّه لو
لحق الشيء إمكان بالغير من علّة مقتضية من خارج لكان الشيء في حدّ نفسه ـ مع قطع
النظر عمّا عداه
الصفحه ٨٤ : العلّة الموجبة للوجود وعدمها معا ، وفيه ارتفاع
النقيضين.
والوجوب بالقياس
إلى الغير كوجوب العلّة إذا
الصفحه ١٠٥ : ء المتكلّمين ، في الشوارق : ٨٩ ـ ٩٠
، وكذا العلّامة في أنوار الملكوت : ٥٨. ونسبه صدر المتألّهين إلى قوم من
الصفحه ١١ :
وقد تبيّن بما
تقدّم :
أوّلا
: أنّ الفلسفة أعمّ
العلوم جميعا ، لأنّ موضوعها أعمّ الموضوعات ، وهو
الصفحه ٥٥ : الناعتة الّتي هي أوصاف لموضوعاتها ليست
بماهيّات لها ولا لموضوعاتها ؛ وذلك لأنّ المفهوم المنتزع عن وجود