الصفحه ١٠١ : أو ضعفه أو كونه أكثر شرطا للوقوع.
ونقل (٣) عن بعضهم اعتبارها في طرف العدم بالنسبة إلى طائفة من
الصفحه ١١٦ : بالوجود
غير خارجين عنه.
__________________
(١) بخلاف صاحب
المواقف حيث ذهب إلى أنّ الوجوب والإمكان
الصفحه ١٣١ :
بالخارج المحمول أنّه خارج عن ذات الموضوع محمول عليه ، أعمّ من أن يكون في حمله
على الشيء محتاجا إلى الضميمة
الصفحه ١٠٠ : عن ذلك وتقدّس ـ
ذهبوا إلى أنّ ترجّح أحد الجانبين له بخروج الماهيّة من حدّ الاستواء إلى أحد
الجانبين
الصفحه ٣٤ : البحث عن كلّ واحد من هذه الأقوال
فيحتاج إلى رسالة خاصّة ، فتدبّر.
(١) والوجه في امتناع
انتزاع مفهوم
الصفحه ٧٩ : ، ولو لاه لكان باطل الذات ، لا إنسان ولا حيوان. وإلى ضرورة وصفيّة (٢) ، وهي : كون المحمول ضروريّا
الصفحه ٢٠٨ : مبدأ علميّ لا يصدر عنها إلّا ما ميّزته من كمالاتها الثانية من
غيره ، ولذا تحتاج قبل الفعل إلى تصوّر
الصفحه ٦٢ : يتحقّق خطأ في علم (٤).
ولو كان الموجود
في الذهن شبحا للأمر الخارجيّ نسبته إليه نسبة التمثال إلى ذي
الصفحه ٩٦ : المأخوذة منها للذّات واجبة
بوجوبها. فكونه تعالى بحيث يخلق وكونه بحيث يرزق الى غير ذلك صفات واجبة ، ومرجعها
الصفحه ١٠٧ : المحمول ، والضرورة مناط الغنى عن العلّة ، بمعنى أنّ الموجودة (١) بما أنّها موجودة لا تحتاج إلى موجوديّة
الصفحه ٢٢٢ : سينا (٦). و (الخامس) أنّه بعد يساوي أقطار الجسم المتمكّن ، فيكون
بعدا جوهريّا مجرّدا عن المادّة ، وهو
الصفحه ١٠٥ : ، والضرورة مناط الغنى عن العلّة والسبب ، والحدوث هو كون
وجود الشيء بعد عدمه ، وإن شئت فقل : هو ترتّب إحدى
الصفحه ٦٥ : قائما بنفس واحدة شخصيّة يتميّز بها عن غيره جزئيّ ، فهو كلّيّ وجزئيّ
معا.
وجه
الاندفاع : أنّ الجهة
الصفحه ١٠٢ : . والسؤال في تعيّن الطرف الأولى مع جواز الطرف
الآخر على حاله وإن ذهبت الأولويّات إلى غير النهاية حتّى ينتهي
الصفحه ٢٢٣ :
وإذ كانت الأمارات
الأربع المذكورة آنفا بديهيّة لا يرتاب فيها فعلى المنكرين أن يرجعوه إلى مقولة