الصفحه ٢١٢ : يلائمه ، وقوى
الغضب الباعثة له إلى دفع الشرّ والضارّ ، والعقل الذيّ يهديه إلى الخير والسعادة
ويزجره عن
الصفحه ١٥٤ : الموضوع ب «كونه مستغنيا عنها» للإشارة إلى تعريف الموضوع بصفته
اللازمة له ، وهو أن يكون قائما بنفسه ـ أي
الصفحه ١٧٦ : المقالة الثانية من إلهيات الشفاء ، حيث قال : «واللواحق الخارجية لا تغنيها عن الحاجة
إلى المادّة بوجه من
الصفحه ٩٤ : للواجب بالذات المنزّه عن الماهيّة بالنسبة
إلى صفة كماليّة من الكمالات الوجوديّة جهة إمكانيّة كانت ذاته في
الصفحه ٩٣ : الأسفار ١ : ١٢٣ ـ : «أنّ
الواجب لو كان له بالقياس إلى صفة كماليّة جهة إمكانيّة ...».
ويشهد لذلك أيضا قول
الصفحه ١٤٣ : . وينقسم : إلى ما لا يتوقّف في ترتّب
آثاره عليه إلّا على الوجود الخارجيّ الّذي يشخّصه فردا ، كالإنسان مثلا
الصفحه ٢٣١ : الحركة.
قال في الأسفار : «واعلم أنّ وجود كلّ منهما في الخارج ليس عبارة عن نفس
السلوك إلى مرتبة ، فإنّه
الصفحه ٢٧ : غير
نظر إلى وجودها ـ فليس الوجود عينها ولا جزءا لها. ومن الدليل على ذلك جواز سلب
الوجود عن الماهيّة
الصفحه ٢١٤ : منسوب إلى محمّد بن
زكريا الرازيّ الطبيب ، وهو : أنّ اللذّة عبارة عن الخروج عن الحالة الغير
الطبيعيّة
الصفحه ٥٤ :
الفصل الثالث
في انقسام الوجود في نفسه إلى ما لنفسه وما لغيره
ينقسم الموجود في
نفسه إلى ما
الصفحه ٧٤ :
اتّصاف إلّا بالعدول (١)؟ كما اضطرّوا إلى التعبير عن الإمكان بأنّه لا ضرورة
الوجود والعدم ، وبأنّه استوا
الصفحه ١٥٥ : العرضيّة مفتقرة في وجودها الخارجيّ
إلى موضوع مستغن عنها يستلزم وجود ماهيّة هي في ذاتها موضوعة لها
الصفحه ١٥ : بمعنى واحد (١). وهو ظاهر بالرجوع إلى الذهن حينما نحمله على أشياء أو
ننفيه عن أشياء ، كقولنا : «الإنسان
الصفحه ٦٠ : (٢) إلى أنّ العلم إنّما هو نوع إضافة من النفس إلى المعلوم
الخارجيّ.
وذهب بعضهم (٣) ـ ونسب إلى
القدما
الصفحه ٣٠ : هنا يظهر أن
لا مجرى لبرهان اللمّ في الفلسفة الإلهيّة (٢) الباحثة عن أحكام الموجود من حيث هو موجود