الصفحه ١٧ : ، والثاني يوجب التعطيل (٢) ، وعلى الأوّل إمّا أن نعني به المعنى الّذي نعنيه إذا
حملناه على الممكنات وإمّا أن
الصفحه ٦٦ : (وهم الرياضيّون) على أصحاب الانطباع (يعني
المعلّم الأوّل ومن تبعه) في كيفيّة الإبصار ، فإنّهم أوردوا
الصفحه ١٢٢ : المادّة في مقابل الجنس.
والمعنى الأوّل هو المشهور بين
المتأخّرين ، كما في شرح المقاصد ١ : ١٠٠. والمعنى
الصفحه ١٦٨ :
المتألّهين فيما علّقه على حكمة الإشراق وشرحه : «وهذه الحجّة ممّا ذكره المصنّف رحمهالله
ـ أي الشيخ الإشراقيّ
الصفحه ١٩٣ :
الفصل الحادي عشر
في الكيف وانقسامه الأوّليّ
عرّفوه بـ «أنّه
عرض لا يقبل القسمة ولا النسبة
الصفحه ٢٠١ : المهندسين.
وفي المقام أقوال اخر مذكورة في
المطوّلات. فراجع شرح المواقف : ٣١٢ ـ ٣١٣ ، وشرح المقاصد ١ : ٢٥٣
الصفحه ١٧٠ : : «فإنّا نقول ...».
(٦) وهو المنسوب إلى
جمهور المشّائين من أصحاب المعلّم الأوّل. راجع شرح الإشارات
الصفحه ٢١٠ : :
الأوّل : أنّه من الكيفيّات النفسانيّة.
وهذا هو المشهور بينهم. راجع شرح المقاصد ١ : ٢٢٤ ، وإيضاح المقاصد
الصفحه ٢٥٢ : إخراج المقيّدتين منهما من التعريف يستلزم إدخال المطلقتين في التعريف.
(١) قال القوشجيّ في
شرحه للتجريد
الصفحه ١٦ : على ما يحمل عليه بمعنى واحد. والوجدانيّات
قريبة من الأوّليّات ، لوضوحها.
(١) وهو أبو الحسن
الأشعريّ
الصفحه ١٤٢ : الفصل الأوّل
من المرحلة الثانية.
(٢) أورد عليه بعض
الأساتيذ من تلامذة المصنّف رحمهالله
بأنّه يستشعر
الصفحه ٢١٧ : تعريف الإضافة]
أنّ الإضافة هيئة
حاصلة من نسبة الشيء إلى شيء آخر منسوب إلى الشيء الأوّل المنسوب إليه
الصفحه ٢٥٧ :
السبزواريّ في شرح المنظومة (قسم المنطق) : ٥٢ : «ومن عدول عدم للقنية». وقال أيضا
فيه (قسم الحكمة) : ١١٦ : «فما
الصفحه ٧ : بينهما من وجهين :
الأوّل : ما نقله الحكيم السبزواريّ في
تعليقته على شرح المنظومة من أنّ الفعل يطلق على
الصفحه ٤٤ : للوجود الأوّل بما أنّه بعده
ضروريّ ، ولا تجتمع العينيّة والغيريّة البتّة.
وهذا الّذي تقرّر ـ
من استحالة