الصفحه ١٩١ :
السابع والثامن من المقالة الثالثة من الفنّ الأوّل من طبيعيّات الشفاء ، وشرح
الإشارات ٢ : ٥٩ ـ ٧٤
الصفحه ١٦٤ : أجزاء لا تتجزّى غير متناهية.
فيرد
عليه ما يرد على القول
الأوّل ، مضافا إلى أنّ عدم تناهي الأجزاء على
الصفحه ٢٢٢ : الحاوي المماسّ للسطح
الظاهر من المحويّ ، وهو قول المعلّم الأوّل (٤) ، وتبعه الشيخان الفارابيّ (٥) وابن
الصفحه ٤١ : آخر : المعدوم
المطلق بالحمل الشائع لا يخبر عنه ، وبالحمل الاوّليّ يخبر عنه بأنّه لا يخبر عنه
الصفحه ٧٣ :
وهذه جميعا
تعريفات لفظيّة من قبيل شرح الاسم المفيد للتنبيه ، وليست بتعريفات حقيقيّة (١) ، لأنّ
الصفحه ٨٧ : وجوب الوجود بالذات
، والأوّل ـ وهو معلوليّته لماهيّته ـ يستوجب تقدّم ماهيّته على وجوده بالوجود ، لوجوب
الصفحه ٤ : عليه.
والكتاب الماثل
بين يديك ـ عزيزنا القارئ ـ حلقة من سلسلة ذهبيّة رصينة كتبها في الحكمة المتعالية
الصفحه ١٥٧ : الأوّل من المقالة الثانية من إلهيّات الشفاء ، وتعليقة صدر المتألّهين
عليه : ٤٧ ، وشرح الهداية الأثيريّة
الصفحه ١٥ :
الفصل الأوّل
في أنّ الوجود مشترك معنويّ
الوجود بمفهومه
مشترك معنويّ يحمل على ما يحمل عليه
الصفحه ١٠٠ : بكون الوجود أولى له أو العدم أولى له ، من دون أن يبلغ أحد الجانبين (٤) ، فيخرج به من حدّ الإمكان ، فقد
الصفحه ٥٩ : الأوّل من شوارق الإلهام ، وشرح المقاصد ١ : ٧٧ ـ ٧٩ ، وشرح المواقف : ١٠٠ ـ ١٠٢ ، وكشف
الفوائد
الصفحه ١٦١ :
الثاني : أنّه مركّب كما في القول الأوّل ، غير أنّ الأجزاء غير
متناهية ، ونسب إلى النظّام
الصفحه ٤٥ :
معيّنا يقف عليه ، إذ لا فرق بين العودة الاولى والثانية والثالثة وهكذا إلى ما لا
نهاية له. كما لم يكن فرق
الصفحه ١٥١ : :
__________________
(١) هكذا في شرح
المواقف : ١٩٣. وقال المحقّق اللاهيجيّ في مقدّمة الفصل الخامس من المقصد الثاني
من شوارق
الصفحه ٢٥٠ : وأقسامها وقع في موضعين : الأوّل :
أنّ التماثل ـ وهو اشتراك الاثنين في
تمام الماهيّة ـ هل هو من الغيريّة