الصفحه ١٢٩ : لهذا القول من دون إشارة إلى قائله ، فراجع الأسفار ٢ : ١٢ ، وشرح
الهداية الأثيريّة : ٢٢٤. ولم نعثر على
الصفحه ٨٦ : (٢) ، بمعنى أن لا ماهيّة له وراء وجوده الخاصّ به (٣).
والمسألة بيّنة
بالعطف على ما تقدّم (٤) من أنّ الإمكان
الصفحه ١٥٢ :
«الجوهر والعرض» (١) ، لصدق مفهوم العرض على غير الجوهر من المقولات ، بل إلى
مقولة واحدة هي الماهيّة
الصفحه ١٦٤ : أجزاء لا تتجزّى غير متناهية.
فيرد
عليه ما يرد على القول
الأوّل ، مضافا إلى أنّ عدم تناهي الأجزاء على
الصفحه ٨٣ : بحيث
لو فرضنا ارتفاع العلّة الخارجة بقي الشيء على ما كان عليه من الإمكان فلا تأثير
للغير فيه لاستوا
الصفحه ١٦١ : ، والانتصار : ٣٣ ، وشرح المنظومة :
٢٠٩. ونسب إليه وإلى القدماء من متكلّمي المعتزلة في شرح حكمة العين : ٢١٥
الصفحه ٢٠ :
أنّ الوجود موجود
بذاته والماهيّة موجودة بها.
وبذلك يندفع ما
اورد (١) على أصالة الوجود من أنّ
الصفحه ٢٦١ : على اثنين. لكنّ
المشّائين (٣) أضافوا إلى ما يتحصّل من التقسيم قيودا اخر ، فرسموا
المتضادّين ب «أنّهما
الصفحه ١٢٧ : تصوّره ـ إنّما يكون بأمر زائد على الماهيّة مانع بحسب
ذاته من تصوّر الاشتراك فيه. فالمشخّص للشيء ـ بمعنى
الصفحه ١٩٨ : القوام وقبول الانقسام
وسرعة التأثّر من الملاقي. والشفّافيّة ، والكثافة على مقابلات هذه الأربعة. واللزج
هو
الصفحه ١٧٠ : القوّة المتعيّنة والاستعداد الخاصّ ، والمادّة على
ما هي عليه من كونها قوّة على الصور الممكنة.
وبالجملة
الصفحه ٢٦٥ : المذكورة؟ وعلى الأوّل أهو من تقابل التضايف أم من تقابل
التضادّ؟ ولكلّ من الاحتمالات المذكورة قائل على ما
الصفحه ١٩٧ : جهة إضافتنا لها إلى موضوعاتها كما
نقول : «رائحة المسك» و «رائحة الورد» ، أو من جهة موافقتها للطبع
الصفحه ٤٤ : ـ وبالجملة : إحاطة العدم به من قبل ومن بعد ـ
اختصاص وجوده بظرف من ظروف الواقع وقصوره عن الانبساط على سائر
الصفحه ٢٣ : إليه ، فإطلاق الموجود عليه تعالى بمعنى أنّه عين الوجود
، وعلى الماهيّات الممكنة بمعنى أنّها منتسبة إلى