الصفحه ٢٠٣ : عليها ، وهو ظاهر بالنظر إلى أنّ كلّ مرتبة
من مراتب العدد نوع منه مستقلّ في نوعيّته ، مباين لغيره ، يشارك
الصفحه ٧٥ : إلى الوجود.
الأمر
الثاني : أنّ الإمكان
لازم الماهيّة ، إذ لو لم يلزمها جاز أن تخلو منه فكانت واجبة
الصفحه ٢١٤ : ). ولذلك عدل
الشيخ منه إلى ما ذكره في هذا الموضع». راجع شرح الإشارات ٣ : ٣٣٧ ـ ٣٣٩.
وفي المقام قول آخر
الصفحه ١٧٤ : (٢) : المادّة ـ على ما قالوا ـ واحدة بالعدد (٣) ، وصورة مّا واحدة بالعموم ، والواحد بالعدد أقوى وجودا من
الواحد
الصفحه ٦٦ : .
(٢) والقائل بعض من
أصحاب الانطباع. قال الشيخ الإشراقيّ ـ بعد ذكر ما أورده أصحاب الشعاع على أصحاب
الانطباع ـ ما
الصفحه ٢٦٣ : ما ذكرناه من اعتبار غاية
التباعد ـ أنّ ضدّ الواحد واحد ، لأنّ الضدّ على هذا الاعتبار هو الّذي يلزم من
الصفحه ١٦٠ : لكنّ أنواع التجربات تهدينا هداية قاطعة إلى أنّ ما بين
السطوح والنهايات من الأجسام مملوءة في الجملة غير
الصفحه ١٩٦ : بجزئيّاتهما قد اطّلعنا على ماهيّتهما
اطّلاعا لا يفي به ما يمكننا من تعريفاتهما على تقدير صحّتها.
وعرّفه
الصفحه ١٦٩ : والجسم من الحوادث الّتي يسبقها إمكان لكان حاملا
لإمكان نفسه ، فكان متقدّما على نفسه بالزمان.
وأمّا
ما
الصفحه ٢٢ :
ويندفع عنه أيضا
ما اورد عليه (١) أنّه لو كان الوجود موجودا بذاته والماهيّة موجودة بغيرها ـ
الذيّ
الصفحه ٥٣ : المنتزع من المستقلّ.
ويتفرّع على ما
تقدّم امور :
الأوّل : أنّ المفهوم في استقلاله بالمفهوميّة وعدم
الصفحه ١٥ :
الفصل الأوّل
في أنّ الوجود مشترك معنويّ
الوجود بمفهومه
مشترك معنويّ يحمل على ما يحمل عليه
الصفحه ١٥٨ : تدبيريّ استكماليّ بالجسم.
(٥) بناء على ما ذهب
إليه نفسه من أنّ اتّحاد العاقل بالمعقول اتّحاد المادّة
الصفحه ١٧٧ : : ٣٤٧ ، حيث قال : «فإنّ الغنيّ بذاته عن المادّة لا يدخل عليه
ما يحوجه إلى المادّة إلّا بانقلاب عينه
الصفحه ١١٤ : الاتّفاقيّة ـ ، ممنوع ، لأنّ
المعاني الّتي يثبت العقل امتناعها على الواجب بالذات ـ كالشريك ، والماهيّة