الصفحه ١٠١ : أو ضعفه أو كونه أكثر شرطا للوقوع.
ونقل (٣) عن بعضهم اعتبارها في طرف العدم بالنسبة إلى طائفة من
الصفحه ٨٧ : الشيء على نفسه ، وهو محال ، ولو كان غيره لزم أن توجد
ماهيّة واحدة بأكثر من وجود واحد ، وقد تقدّمت
الصفحه ٢١٣ : » أو إلى حدّ
التفريط سمّيت : «غباوة».
والهيئة الحاصلة
من اجتماع الملكات الثلاث ـ الّتي نسبتها إليها
الصفحه ٦٧ :
تهيّؤها لحضور الماهيّات الخارجيّة عندها بصور مثاليّة مجرّدة غير مادّيّة بناء
على ما سيتبيّن من تجرّد العلم
الصفحه ٢١٠ : ـ على ما قيل (٤) ـ العلم. والمراد
به العلم الحصوليّ
__________________
(١) في الفصل السابع
من
الصفحه ٤٩ :
الفصل الأوّل
في انقسام الوجود إلى المستقلّ والرابط
ينقسم الموجود إلى
ما وجوده في نفسه
الصفحه ١٩١ :
الرابع : قالوا : «إنّ الأبعاد متناهية» (١) ، واستدلّوا عليه بوجوه (٢) ، من أوضحها : أنّا نفرض خطّا
الصفحه ٢٨ : اضطراريّا
ثانيا بحمل مطلق الثبوت والتحقّق على كلّ مفهوم يضطرّ إلى اعتباره بتبع الوجود أو
الماهيّة ، كمفهوم
الصفحه ٨٨ : حقيقيّا خارجيّا وكانت له ماهيّة هي علّة موجبة لوجوده كان من الواجب
أن تتقدّم ماهيّته عليه في الوجود
الصفحه ١٥٦ : .
فالمعوّل في إثبات
جنسيّة الجوهر لما تحته من الماهيّات على (٢) ما تقدّم ، من أنّ افتقار العرض إلى موضوع يقوم
الصفحه ٦٠ : آثاره عليه ، وأمّا من جهة ترتّب آثار
مّا عليه ـ ككونه رافعا لعدم الّذي هو الجهل ، وكونه متشخّصا بتشخّص
الصفحه ٢١٦ : : «إنّها
ترجع إلى مقولة واحدة هي النسبة» ، كما قال به صاحب البصائر النصيريّة ـ على ما في
شرح المنظومة : ١٣٧
الصفحه ١٢٥ : يمتنع من تجويز صدق الماهيّة على كثيرين بالنظر إلى نفسها ، سواء
كانت ذات أفراد كثيرين في الخارج أم لا
الصفحه ١٤٣ : . وينقسم : إلى ما لا يتوقّف في ترتّب
آثاره عليه إلّا على الوجود الخارجيّ الّذي يشخّصه فردا ، كالإنسان مثلا
الصفحه ١٩٥ : ء بالأجسام المشفّة أو انعكاس
منها».
__________________
(١) قال شارح المواقف
في وجه تقديمها على سائر