الصفحه ٩ : في آخر كتاب لباب الألقاب منها ، قال : (وبالجملة لولا أنّ تزكية المرء لنفسه قبيحة عند أرباب العقول
الصفحه ١٤٠ : مولده ، وفي دومة الكرم محتده إلى أن قال : تبشّر به كلّ أُمّةٍ
من بعدها ، ويدفعه كلّ أبٍ إلى أب من ظهرٍ
الصفحه ١٢٧ : رُفع من الأرض حيّاً
وقبض روحه بين السماء والأرض ثمّ رفع إلى السماء وردّ عليه روحه (٢) وقريب منه ما في
الصفحه ١٨٢ : والبدن ، بأنّ الأوّل لا يُقال إلّا على الحيوان العاقل بخلاف الثاني ، وقد يُقال البدن هو الجسد ما
سوى
الصفحه ١١٤ : وافرة ، وكسوة وافية فردَّ الجميع عليه ولم يقبله منه ، وهذه سجيّة الجواد ، وشنشنة الكريم ، وسمة ذي
الصفحه ٨١ :
أحبّ لقاء الله أحبَّ الله لقاءه) (١) وقال : (لا يحبّ
الله إلّا مَن أحبّه) (٢) ، وقال الله
الصفحه ١١٣ :
والأولى حمل الفقرة على الظاهر والباطن
معاً فقد ورد عن جوده وكرمه وإعانته للفقراء ، ورعايته للضعفا
الصفحه ٧ : (أعلى الله مقامه) .
٢ ـ والده :
هو الفقيه المولىٰ عليّ مدد السّاوجي
المتوفّى سنة ١٢٧٠ هـ بساوة
الصفحه ٣٤ : الله بالجنّة وقد والله مضى
أقوامٌ كانوا على مثل ما أنتم عليه من الذين استقاموا وسلّموا لأمرنا وكتموا
الصفحه ٧١ : فشرّفه
وكرّمه على سائر الأرواح .
وقد روي عن [الإمام] الباقر عليهالسلام في قوله : (وَرُوحٌ مِّنْهُ
الصفحه ٩٨ :
والمرتضىٰ بحسب التفسير واحد كما كانا بحسب الحقيقة متّحدين كما قال : (أنا وعلي من نور واحد) (٣) ، ويشهد به
الصفحه ١٨٩ : (٢) والبصرة) .
وما روي من أنّه (أتىٰ قومٌ من الشيعة
الحسن بن علي عليهالسلام بعد قتل أمير المؤمنين فسألوه
الصفحه ١٠١ : ذرّيتكِ وتولّاهم من النار ، ووعدي الحقّ وأنا لا أخلف الميعاد ، وإنّما أمرتُ بعبدي هذا إلى
النار لتشفعي فيه
الصفحه ١٧٠ : : (كأنّي بسيرٍ من نور قد وضع عليه قبّة
من ياقوتة حمراء مكلّلة بالجوهر ، وكأنّي بالحسين جالساً على ذلك
الصفحه ١٧٧ : العلوم الإلهية وخزائن المعارف الربّانية فقلب الشيعة يسلّم كلّ ما يصدر من قلوبهم عليهمالسلام لإذعانه