الصفحه ١٨٥ : الفارسي حيث نجّاهما من الأسد (٢) . وظهوره على
فرعون لمّا همَّ بقتل موسىٰ بصورة شاب لابس لباس الذهب
الصفحه ٣٤ : (٤) .
ومنها(٥) : إنّ هذه الجملة(٦) قد صارت حقيقيّة عرفية
في إنشاء الثناء
________________________
١ ـ تجد
الصفحه ٣٨ : ، وهذا لا يُنافي توريثهم إيّاه بشأن البشرية ، فإنّ لكلٍّ من الشأنين خواص ليست للآخر ، هذا مع أنّ الغرض
الصفحه ٥٦ :
يقال : صفا الماء إذا خلص من الكدر ، والدليل على
كون آدم عليهالسلام صفيّ الله ومصطفاه مضافاً
الصفحه ٥٨ :
من صلبه إذ كان الله قد نقل أشباحنا من ذروة
العرش إلى ظهره رأى النور ولم يتبيّن الأشباح فقال
الصفحه ٧٤ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ .
اقتصر من ذكر الأنبياء والمرسلين على
الصفحه ١٢٠ :
المرأة غير هذه الرواية ؟ فقالوا : لا ، فقال : هو بريء من العبّاس أن لا أتركها عمّا ادّعت إلّا بحجّة
الصفحه ١٢٥ : البراءة من أعدائكم ، واللعن عليهم فكيف حالي ؟
فقال له عليهالسلام : حدّثني أبي عن أبيه
عن جدّه عن رسول
الصفحه ١٣٩ : إشارة إلى ما بُرهن عليه في محلّه من أنّ الأئمّة عليهمالسلام لا يكون آباؤهم وأُمّهاتهم مشركين من آدم
الصفحه ١٤١ : برهةً
تنقل فلذات الهوىٰ في التنقلِ
وفي بعض الأخبار فرسول الله أوّل مَن عبد الله
الصفحه ١٥١ : والمتّقي هو الذي يخاف الله ويخشاه بالغيب ،
ويجتنب المعاصي ويتوقّى المحرمات من التقوى ، والإتّقاء هو
الصفحه ٢٩ : تفسير السلام فقد اختلفت فيه أقاويل
الأعلام على وجوه :
منها : إنّه مأخوذ من سلم الآفات سلامةً أي سلمت
الصفحه ٣١ : ، وقد كانوا يؤمنون بها مَن يخاف شرّهم ومكيدتهم .
ومنها : إنّه من التسليم فهو إمّا بشرى له(٢) بما بشّره
الصفحه ٣٢ : السقف المرفوع وينجيهم من عدوّهم والأرض التي يبدّلها من دار السلم ويسلّم ما فيها لهم ولا شبهة فيها ولا
الصفحه ٤١ : قال :
نحن ورثة الأنبياء ونحن ورثة أُولي العزم من الرُّسل ...(٣) .
وبسنده عن الباقر عليهالسلام قال