الصفحه ١٢٨ : ، و (الكاف) حرف
الخطاب يُبيّن به حال المخاطب من الإفراد ، والتثنية ، والجمع ، والتأنيث والتذكير ، ولذا يختلف
الصفحه ١٨٣ : بحال الفناء والمراقبة ،
فإنّ لهم مع الله حالات كما في الحديث المعروف .
قوله : (وعلى ظاهركم ...) أي
الصفحه ١٨٩ :
قال : (إنّ غائبنا إذا غاب لم يغب) (١) . ومن هنا ينكشف
سرُّ حديث (الضيافة ، وغزوة الأحزاب
الصفحه ١٧٩ : عدّدتَ المرايا تعدّدا
ويُحتمل أن يُراد بالأرواح الأرواح الخمسة المشار إليها
في جملة من الأخبار
الصفحه ٧٣ : أرواح : روح الحياة فيه دبّ ودرج ، وروح القوّة فيه نهض وجاهد ، وروح الشهوة فيه أكل وشرب وأتى النساء من
الصفحه ٨٩ : فقال صلىاللهعليهوآله : ادعوا لي
عليّاً . فصاح الناس من كلّ جانب أنّه أرمد رمداً لا يبصر موضع قدمه
الصفحه ١٠٧ : (٣) ،
________________________
* ـ في المصباح للكفعمي (رسوله)
غير موجودة .
١ ـ عوالي اللآلي ج ٤ ص ١٠٣ ، وهذا نصّ الحديث
القدسي : (لا
الصفحه ١٤٨ :
الله إلّا بالبراءة من أعدائك وأعداء
الأئمّة من ولدك) (١) .
وفي الزيارة الجامعة : (... سَعَدَ مَن
الصفحه ١٠٠ :
وورد في تسميتها بفاطمة (أنّها تفطم محبّيها من
النار ، وتفطم أعداءها من الجنّة) (١) أي تقطع
الصفحه ١٤٤ :
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : أنا وعليّ
والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهّرون معصومون
الصفحه ٣٧ : ، المورد السابع : «كلّها ـ أي آيات المواريث ـ عامّة تشمل رسول الله صلىاللهعليهوآله فمن دونه من سائر
الصفحه ١٧٤ :
كما يدلّ عليه أخبار كثيرة .
قال الصادق عليهالسلام : (إنّما أصحابي مَن
اشتدَّ ورعه ، وعمل لخالقه
الصفحه ٥٩ :
تَقْرَبَا
هَـٰذِهِ الشَّجَرَةَ) (١) وأشار لهما إلى
شجرة الحنطة ولم يقل لهما ولا تأكلا من هذه
الصفحه ٧٧ :
بأشخاص معدودين بعددٍ معلوم .
فيقال : كان مئة ألف وأربعة آلاف وعشرون شخصاً نبيّاً
من الأصناف
الصفحه ٥٣ :
ومنها (١) : إنّ من شأن
الأئمّة الإرشاد والإبلاغ والإنذار ، ووجوب طاعتهم على الناس كما كان ذلك