الصفحه ١٥٦ : يُقبل منه) .
٣ ـ راجع التوحيد للشيخ الصدوق باب ثواب
الموحّدين : ص ٢٥ ، ح ٢٣ .
٤ ـ أخرجها الصدوق في
الصفحه ٤٧ : محمّد صلىاللهعليهوآله في عليّ ، وحجّتهم
واحدة ،
________________________
ولايتي ألف أمّة
الصفحه ٥٥ : عَلَى
الْعَالَمِينَ) آل عمران : ٣٣ .
٦ ـ أخرجها الشيخ الصدوق في علل الشرائع ج ٢
، ص ١٣٧ ، باب : ١٦٥
الصفحه ١٥٧ : الدُّعاة إلى شرائع الإسلام وجوامع الأحكام .
ومنها : أنّها الحجّة كما في قوله تعالى : (وَيُحِقُّ الْحَقَّ
الصفحه ٨٠ : من غيره لما تقدّم من أن تجلّى الروح الأعظم فيه كان بالحقيقة وفي سائر الأنبياء
بالظلّية بل الروح
الصفحه ١٣ : المصطفىٰ يابن الحسن
يادليل الخلق يا خير البشر
أنت باب الله يؤتىٰ منه في
الصفحه ٥٤ : ء الرابع ، الباب
الرابع ، ص ١٨٩ ، ح ٥٨ .
٣ ـ إنّ الإمام الصادق عليهالسلام في ذيل الرواية لم يُفرّق في
الصفحه ٦٣ : )
٤ ـ راجع كتاب بصائر الدرجات ج ٨ ، ص ٣٦٨ ، الباب
الأوّل حيث ذكر باباً في الفرق بين الأنبياء والرُّسل
الصفحه ٩٩ : بعد أن أحاطت الظلمة
بالملائكة فرفعها به والحديث طويل . وفيه «ثمّ أظلمت المشارق والمغارب فشكت الملائكة
الصفحه ٥١ : خصّهم الله بها دون سائر خلقه مثل عصا موسىٰ وعمامة
هارون وخاتم سليمان والتابوت وغير ذلك ممّا ورد في
الصفحه ١٢٨ : ، للطبري .
٢ ـ روى الشيخ الصدوق في علل الشرائع ج
١ ، ص ٢٦٨ ، باب ١٦٤ ، ط الأعلمي بيروت ، عن عبدالسلام بن
الصفحه ١٨٥ :
سالف الزمان والخارج في آخر الزمان» (١) .
ويدلّ عليه أيضاً حكايته مع أمّه فاطمة بنت أسد ومع
سلمان
الصفحه ٤٦ : الذي أقامني الله في الأظلّة ودعاهم إلى طاعتي
فلمّا ظهرت أنكروا ، فقال الله سبحانه : (فَلَمَّا جَاءَهُم
الصفحه ٥٣ : نذر ، وشهداءه على خلقه والحجّة البالغة على
مَن في الأرض ، جرى لآخرهم من الله مثل الذي أوجب لأوّلهم
الصفحه ٢٣ : في الأوساط ومدحت المبتدأ به ووعدته بالثواب الجزيل ، وجعلت ردّ السلام واجباً كفائيّاً . وهذا ما نطق به