الصفحه ٤٢ :
الأنبياء مئة ألف نبيّ وأربعة وعشرين ألف
نبيّ ، خمسة منهم أولوا العزم : نوح وإبراهيم وموسىٰ
الصفحه ١٧١ : عن اليوم الذي ذكر الله مقداره في
القرآن (فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ
الصفحه ١٥ : قبل البلوغ ، تزيد
على ألف ومائتين من الأبيات .
٧ ـ منظومة في أفعال الصلاة موسومة بزبدة المقال في
نظم
الصفحه ٣٨ : عليهالسلام قال : (كانت في عليّ
عليهالسلام سنّة ألف نبيّ ،
وقال : إنّ العلم الذي نزل مع آدم لم يُرفع ، وما
الصفحه ٤٦ : عندي ألف كتاب من كتب الأنبياء ، أنا الذي جحد
الصفحه ٤٧ : محمّد صلىاللهعليهوآله في عليّ ، وحجّتهم
واحدة ،
________________________
ولايتي ألف أمّة
الصفحه ٦٢ : : لكونه أوّل أولي العزم من الرُّسل ولطول
مكثه في قومه يدعوهم إلى الهدى ودين الحقّ ، فقد مكث في قومه ألف
الصفحه ٧٦ : دَيَّارًا) (١) .
وكان إبراهيم في عهدٍ غلب اللطافة على طباع
قومه وظهرت الإلفة في مزاج أهل عصره فأمره
الصفحه ٧٧ :
بأشخاص معدودين بعددٍ معلوم .
فيقال : كان مئة ألف وأربعة آلاف وعشرون شخصاً نبيّاً
من الأصناف
الصفحه ١٢٣ : الاستدلال ، أظهر ما عنده فأتمّ ، وما كان لي إلّا الإذعان والاعتراف .
وبعد تلك الواقعة ألّف الغزالي كتابه
الصفحه ١٤٧ : عبداً عبد الله ألف عام ما قبل الله ذلك منه إلّا بولايتك وولاية الأئمّة من ولدك وأنّ ولايتك لا يقبلها
الصفحه ١٤٨ : عَبدَ الله ألف عام ما قبل ذلك منه إلّا بولايتك وولاية الأئمّة من ولدك ، وإنّ ولايتك لا تُقبل
إلّا بالبرا
الصفحه ١٥٦ : ، ولو أنّ رجلاً عمّر ما عمّر نوح في قومه ألف سنة إلّا خمسين عاماً ، يصوم النهار ، ويقوم الليل
في ذلك
الصفحه ١٦٤ : عليهمالسلام إلى الدُّنيا
لمّا وعدهم الله من الدولة والنصرة ، كيف وقد روي : «إنّ عمر الدُّنيا مئة ألف عام لهم
الصفحه ١٦٦ : عليهالسلام فيمكث في الأرض أربعين ألف سنة حتّى يسقط حاجباه على عينيه) (٢) .
وفي بعضها عن إبراهيم قال : قلتُ