الصفحه ٧٥ : تنبّأ في منامه ومنهم من
تنبّأ في يقظته ، وكلّهم في النبوّة سواء لأنّ النبوّة كمال علم حصل من وحي الله في
الصفحه ٩٢ : بينه وبين وليّه وهي خاصّة ومطلقة ، فالأولى ماكان محمّد وآله صلىاللهعليهوآله لأنّ قربهم إلى الحقّ قرب
الصفحه ٩٤ : ) (أمّا)
لأنّه عطف أوّلاً بـ (أمّا) .
الصفحه ٩٩ : ء زهراء ؟ فقال : لأنّ الله عزّوجلّ خلقها
من نور عظمته فلمّا أشرقت أضاءت السماوات والأرض بنورها وغشيت
الصفحه ١٢٢ : (أعلى الله مقامه الشريف) لأنّه كتابٌ علمي رصين مشبع
بالأدلّة الدامغة من القرآن الكريم والسنّة الشريفة
الصفحه ١٢٣ : ء بالفشل ، لأنّ المرتضى لم يكن يعطي له الفرصة لذلك بل كان يستمرّ في سرد أدلّته ، حسب الشرط الذي اتّفقا عليه
الصفحه ١٢٧ : ـ عليهم غضب الله ـ فإنّه ما شبّه أمر أحد من أنبياء الله وحججه للناس إلّا أمر عيسىٰ بن مريم وحده ، لأنّه
الصفحه ١٣١ : يأتي ، والمراد بـ (المولى) هو المراد به في قوله : (مَن كنتُ مولاه فعليٌّ مولاه) (١) ، لأنّ ما ثبت له
الصفحه ١٥٠ : الفريقين .
ووصف الإمام بالبرّ بالفتح وهو البار العطوف المحسن
، لأنّه كما يُطلق على القدوة للناس المنصوب
الصفحه ١٥٧ : ، لأنّه
وجد بأمره من دون أب فشابه البدعيات ، فهم عليهمالسلام لما عليهم من الصفات
الإلهية ، وفيهم من
الصفحه ١٥٨ :
أعلام للهدى ، لأنّه يُهتدى بهم
كما قال : (لولانا ما عُرِف الله ، ولولانا ما عُبد الله
الصفحه ١٥٩ : ، لأنّ المتمسّك بطريقتهم لا يضلُّ ، ولا ينفصم عن رحمة الله ، وربما تفسّر العروة الوثقىٰ بالإيمان كما قال
الصفحه ١٧٥ : الجار والمجرور بموقن فلا إشكال
إذ المعنى أنّي على يقين بشرائع ديني وبنتائج عملي ، لأنّ الله ، ورسوله
الصفحه ١٧٦ : أفعالكم ولا عداوة فيه لكم (٢) ، لأنّي أعلم أنّكم
أولياء الله وعباده المكرمون الذين لا يسبقونه بالقول وهم
الصفحه ١٨١ : بأجسامهم أشباحهم النورانيّة ، لأنّ من مراتبهم ومنازلهم مقام الأشباح ، كما يدلُّ
عليه جملة من الأخبار ، ففي