الصفحه ١٨٢ : عبّر عنه بذلك ، لأنّه شيء لا كالأشياء) (١) .
وفي بعضها : (كيف كنتم حيثُ كنتم في الأظلّة ، قال
: يا
الصفحه ١٨٦ : منها وهو الخامس : (أن يكون المعنى لو علم أبو ذر ما في قلب سلمان من العلم لقتله
، لأنّ أبا ذرّ يعلم أنّ
الصفحه ٧١ : فِيهِ مِن
رُّوحِي) (٤) إنّه قال : إنّ
الروح متحرّك كالريح ، وإنّما سُمّي روحاً لأنّه اشتقّ اسمه من الريح
الصفحه ٣٠ : دَارُ
السَّلَامِ)(٤) أي دار الله على
أحد الوجهين سُمّي به لسلامته وتنزهه عن نقائص الإمكان ، أو لأنّ
الصفحه ٥٥ : ، وصفوة الله خيرة الله أي مصطفاه ومختاره من خلقه (٤) .
وفي بعض الأخبار سُمّي الصفا صفا لأنّ المصطفى
آدم
الصفحه ٦١ : ء
، بنجيّ الله ، لأنّ الله نجّاه من الطوفان بما أمره به من صنع السفينة كما قال : (فَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ
الصفحه ٦٣ :
وهو الخبر ، أو من النبوّة والنباوة (١) وهي الرفعة فهو أعمّ
مطلقاً (٢) من الرسول ، لأنّه الإنسان
الصفحه ٨٠ :
والأوّلية ، لأنّه صلىاللهعليهوآله كان نبيّاً وآدم بين الماء والطين (١) ، وكان أحقّ بهذا
النصب
الصفحه ١٠١ : سنة (٣) ، وولدت منه زينب
وفاطمة ورقية
________________________
(إنّما سمّيت فاطمة فاطمة لأنّ
الصفحه ١١٤ : سُمّيَ به لأنّ العقل يعرفه ويحسنه (٥) ، والمنكر : هو الفعل القبيح الذي عرف فاعله قبحه ، سمّي به لأنّ
الصفحه ١٥٥ : لأحد أن يقول : لِمَ جعلها الله في صلب الحسين عليهالسلام دون الحسن عليهالسلام ، لأنّه هو الحكيم
في
الصفحه ٣٣ : أيّها النبيّ صلىاللهعليهوآله . قال الطريحي : واستصوبه بعض الأفاضل لقضية العطف ، ولأنّه المتبادر إلى
الصفحه ٤٠ : عليه لأنّه كان يدلّه على
الماء ، فهذا وهو طير قد أُعطى ما لم يعطَ سليمان وإنّما أراده ليدلّه على الما
الصفحه ٦٩ : يعقوب
بن إسحاق بن إبراهيم عليهالسلام (١) الملقّب بالكليم ، لأنّ
الله ناجاه وكلّمه من دون واسطة كما قال
الصفحه ٧٠ : ، ص ٤١ : (إنّه لو كان قديماً لزم تعدّد القدماء وهو باطل ، لأنّ القول بقدم غير الله كفرٌ بالإجماع . ولهذا