الصفحه ٨٠ : الأعظم في الحقيقة هو نفس الحقيقة المحمّدية فهذا من قبيل إطلاق الوجود على الله تعالى ، وعلى سائر الموجودات
الصفحه ٨٥ : : يا محمّد اقرأ إنّ عليّ بن أبي طالب أمير المؤمنين
، فما سمّيت بهذا الاسم أحداً قبله ولا أُسمّي بهذا
الصفحه ٨٦ : ج
١ ، ص ١٩١ ، باب ١٢٩ ، ط بيروت الأعلمي ، عن أبي حمزة ثابت بن دينار الثمالي قال : (سألتُ أبا جعفر محمّد بن علي
الصفحه ٩٢ : بينه وبين وليّه وهي خاصّة ومطلقة ، فالأولى ماكان محمّد وآله صلىاللهعليهوآله لأنّ قربهم إلى الحقّ قرب
الصفحه ٩٥ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا بْنَ مُحَمّد المُصْطفىٰ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ عَليِّ
الصفحه ٩٨ : الشرائع ج ١ ، ص ٢١٥ ، ح ٣ ، ط بيروت وهذه الرواية عن جعفر بن محمّد بن عمارة ، عن أبيه قال : سألتُ أبا
الصفحه ١٠١ :
، ح ٤ : (سمّيت فاطمة لأنّها فَصمت شيعتها عن النار) .
وروى في العلل ص ٢١٣ ح ٦ عن محمّد بن مسلم
الثقفي قال : سمعت
الصفحه ١٠٣ : نساء أهل الجنّة أربع خديجة بنت خويلد
وفاطمة بنت محمّد ، ومريم بنت عمران ، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون
الصفحه ١٠٥ : ) (١) ، فيكون إشارة إلى
ما يعطى أولياؤه في زمن الرجعة من القوّة والسلطنة والغلبة على أعداء آل محمّد
الصفحه ١٠٩ : : (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا) بالتوحيد ، وهو
الإخلاص وقوله : (حُنَفَاءَ) وهو الإقرار بنبوّة محمّد
الصفحه ١١٦ : الكافي ج ١ ، ص ٣٧٤
، عن محمّد بن منصور قال : سألتُ العبد الصالح ـ الإمام الكاظم عليهالسلام ـ عن قول
الله
الصفحه ١٢٠ : .
قالوا : فأحضر عليّ بن محمّد ـ الهادي ـ عليهالسلام فلعلّ عنده شيئاً من الحجّة غير ما عندنا فبعث إليه
الصفحه ١٢٢ :
________________________
١ ـ وقال السيّد محمّد كاظم الكفائي في
كتابه الزهراء في مقدّمة الجزء الثاني ص ٢٠٥ ط قم ، الأمين ، من قصيدة
الصفحه ١٣٢ : صلىاللهعليهوآله لأمير المؤمنين عليّ عليهالسلام إلّا مقام النبوّة .
٦ ـ محمّد صلىاللهعليهوآله : ١١
الصفحه ١٣٦ : معرفتي بالنورانية معرفة الله ومعرفة الله معرفتي وهو الدِّين الخالص) إلى
أن قال : (كنتُ ومحمّد نوراً نسبّح