الصفحه ٥٢ :
رسول الله فخطّت على الأرض خطيطاً ، ولبستها
أنا فكانت وقائمنا ممّن إذا لبسها ملأها إن شاء الله
الصفحه ٦٥ : يقتضي
كون آزر أباه (٢) . ولكن العرب كثيراً
ما يطلقون الأب على العمّ (٣) ، وقد صرّح أهل التواريخ أنّ آزر
الصفحه ٧١ : فشرّفه
وكرّمه على سائر الأرواح .
وقد روي عن [الإمام] الباقر عليهالسلام في قوله : (وَرُوحٌ مِّنْهُ
الصفحه ٧٦ : وإن كانا في النبوّة سواء وكان نوح في عصره على مزاج وطباع مع قوم لم يجد منهم رشداً ولم يعلم فيهم خيراً
الصفحه ٩٠ : عنده بملائكته كما يشهد به مجاهداته في سبيل الله وغلباته على أعداء الله ، وأمّا من الوِلاية بالكسر بمعنى
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآله : (المؤمن لا يكون لعّاناً) وهذا محمول على مَن لا يستحقّ اللعن
الصفحه ١٢٧ : والمفوّضة ـ لعنهم الله ـ فإنّهم يقولون إنّهم لم يُقتلوا على الحقيقة وأنّه
شبّه على الناس أمرهم ، فكذبوا
الصفحه ١٣١ : به الإمام عليّ عليهالسلام بإمرة المؤمنين ، وقد تقدّم أنّه لا يجوز
لأحدٍ أن يُلقّب بهذا اللقب حتّى
الصفحه ١٣٣ : بعض الأخبار أنّه كان للحسين عليهالسلام ولد صغير مسمّىٰ بعبدالله ، والظاهر أنّه هو عليّ الأصغر الذي
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوآله ولذا قُدّم على رسالته في التشهّد (٢) ، والحسين عليهالسلام كان والده للأمّة بالإضافة التشريفيّة
الصفحه ١٣٩ : إشارة إلى ما بُرهن عليه في محلّه من أنّ الأئمّة عليهمالسلام لا يكون آباؤهم وأُمّهاتهم مشركين من آدم
الصفحه ١٤٥ : بكسر الدال ، وهي عماد البيت
الذي يقوم عليه (١) ، وكثيراً ما يُستعار لكلّ ما لا يتمّ شيء إلّا به ، وكلّ
الصفحه ١٤٧ : موالاة عليّ والايتمام به وبأئمّة الهدىٰ من بعده ، والبراءة إلى الله من عدوّهم وكذلك عرفان الله
.
قال
الصفحه ١٥٢ :
الإطلاق ينصرف إلى عليّ بن محمّد
الجواد عليهالسلام (١) ، والمهدي هو الذي
هداه الله إلى معارج القرب
الصفحه ١٥٥ : الآثار على هذه الكلمة موقوف على الإقرار بإمامتهم ، والإذعان بولايتهم فهذا جارٍ مجرىٰ