الصفحه ٧٩ :
جميع النبوّات من باب إطلاق المتواطئ على
أفراده (١) ، وفيه نظر إذ
النبوّة هي طريقٌ بين النبيّ وبين
الصفحه ٨٠ : الأعظم في الحقيقة هو نفس الحقيقة المحمّدية فهذا من قبيل إطلاق الوجود على الله تعالى ، وعلى سائر الموجودات
الصفحه ٨١ : : (... فَسَوْفَ يَأْتِي
اللَّـهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ
الصفحه ٨٨ : ، وعليّ عليهالسلام لا يأمر إلّا بما
أمر الله ، ولا ينهى إلّا عمّا نهى الله ، فكيف يكون أميراً للفسقة ولم
الصفحه ٩٦ : كتاب الوقف فيما
لو وقف على أولاده هل يدخل فيهم أولاد البنين والبنات أو لا (٢) ، واستدلّ مَن قال
بأنّ
الصفحه ١٢٢ :
فازداد شأناً ومنه ازداد حقدهم
ونابذوهم على علمٍ ومعرفةٍ
منهم بأنّ رسول الله
الصفحه ١٢٣ : يمانع السيّد المرتضىٰ ، لكنّه اشترط على الغزالي
ألا يقاطعه في الحديث قبل استيفاء كلامه ، ووافق أبو حامد
الصفحه ١٢٩ :
وفي تفسير الإمام عند قوله تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ اعْتَدَوْا) (١) إنّه سئل عليّ بن
الصفحه ١٤٤ :
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : أنا وعليّ
والحسن والحسين وتسعة من ولد الحسين مطهّرون معصومون
الصفحه ١٦٦ :
على هذا المدعىٰ صريحاً .
وفي بعض الأخبار عن الصادق عليهالسلام : (أيّام الله ثلاثة : يوم يقوم
الصفحه ١٠ : الحسد والطمع وطول الآمال ، صابراً على البأساء والضرّاء وشدائد الأحوال ، غير جازع على الضنك والضيق والفقر
الصفحه ٢١ : ، وزاداً لهم في المعاد ، والصلاة على جدّه المصطفى ، وأبيه المرتضى
وأخيه المجتبى ، وأُمّه الزهراء ، وذريته
الصفحه ٣٠ : دَارُ
السَّلَامِ)(٤) أي دار الله على
أحد الوجهين سُمّي به لسلامته وتنزهه عن نقائص الإمكان ، أو لأنّ
الصفحه ٣٥ : الجملة الإسمية للدلالة على الدوام وغير
ذلك من الاحتمالات في اللام وتفصيل الكلام لا يليق بالمقام
الصفحه ٤٠ : له طائعين وغضب عليه
فقال : لأعذّبنّه عذاباً شديداً أو لأذبحنّه أو ليأتيني بسلطانٍ مبين ، وإنّما غضب