الصفحه ٤٢ : وعيسىٰ ومحمّد صلىاللهعليهوآله ، وأنّ عليّ بن أبي طالب هبة الله لمحمّد صلىاللهعليهوآله ورث علم
الصفحه ٥٤ : إيّاه فلم يضرّه معه حرّ ولا برد ، فلمّا حضر إبراهيم الوفاة جعله في تميمة وعلّقها على إسحاق ، وعلّقها
الصفحه ٥٦ :
يقال : صفا الماء إذا خلص من الكدر ، والدليل على
كون آدم عليهالسلام صفيّ الله ومصطفاه مضافاً
الصفحه ٧٨ : عن ذوي العزم في حقّه : (فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا) (٢) ، وإن لم يطلق هذا
على عزم المعاصي
الصفحه ٨٩ : الله ورسوله ، لا يرجع حتّى
يفتح الله عليه) .
وفي الصباح اجتمع الناس إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٩ :
فَلَعَنَ اللهُ
أُمَّةً قَتَلَتْكَ ، وَلَعَنَ اللهُ أُمَّةً ظَلَمَتْكَ .
هذا تفريعٌ على جميع ما
الصفحه ١٢٠ :
______________________________________________________
فقال لهم المتوكّل : هل عندكم حجّة على هذه
الصفحه ١٢٦ : : اللّهمَّ صلِّ على عبدك هذا الذي قد بذل ما في
وسعه ، ولو قدر على أكثر منه لفعل ، فإذا النداء من قبل الله قد
الصفحه ١٦٢ : مُتَّبِعٌ .
يُقال : أشهدته على كذا إذا اتّخذته شاهداً
عليه ، وأُشهد الله ، أي أجعلهم شهوداً على إيماني بكم
الصفحه ١٨٣ :
والمراد بشاهدهم يُحتمل أن يكون الأئمّة
الأحد عشر الذين ظهروا على الناس في أزمنتهم وعرفوهم ولو في
الصفحه ٥ :
مقدّمة المحقّق
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على
محمّدٍ وآله الطاهرين
الصفحه ٤٣ : في بطشه فلينظر إلى عليّ بن أبي طالب» .
وأيضاً أخرج أحمد بن حنبل في مسنده ج ١ ، ص ١٦٠ حديث
١٣٧٧ وفي
الصفحه ٥١ : الأخبار .
فقد روي عن سعيد السمان قال : كنتُ عند الصادق عليهالسلام إذ دخل عليه رجلان من الزيدية فقالا له
الصفحه ٦١ : أَنِ اصْنَعِ
الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا) (٢) . وقصّته معروفة .
وهو أحد أُولي العزم من الرُّسل ، وهم على
الصفحه ٦٣ : صلىاللهعليهوآله ، وربما يُطلق
الرسول على الملك أيضاً ، فالفرق عموم و خصوص من وجه (٣) ، وربما يُفرّق بينهما
بوجوه