الصفحه ١١٩ : تقدّم ، وفيه إشارة
إلى أنّ الجامع لهذه الشرافات والكمالات الداخلية والخارجية يستحقّ التعظيم والإطاعة
الصفحه ١٢١ : مع ما أكّد النبيّ صلىاللهعليهوآله في حقّهم من الوصيّة
بودادهم ومحبّتهم ، حتّى جعل ذلك أجراً على
الصفحه ١٦٨ : يوم المعلوم ظهر إبليس في جميع أشياعه منذ خلق الله آدم إلى يوم الوقت المعلوم ، وهي آخر كرّة يكرّها أمير
الصفحه ١٧٤ : ورجا ثوابه فهؤلاء أصحابي) (١) .
وقال عليهالسلام : (ليس منّا ولا
كرامة مَن كان في مِصر فيه مئة ألف أو
الصفحه ١٨٠ : بعضها : إنّه خلقٌ من خلقه له بصر وقوّة وتأييد
يجعله الله في قلوب الرسل والمؤمنين (٥) .
وفي بعضها
الصفحه ١٩٠ : ) (٢) كذلك ، وقد روي ذلك كلّه في كتاب بصائر الدرجات وغيره . وروي في هذا الكتاب عن أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٠ :
المراء والجدال ، وعن القيل والقال ، والجواب
والسؤال إلّا في مسائل الحلال والحرام ، معرضاً عن
الصفحه ١٣ : ، وكانت قريحته وقّادة في إنشاد الشعر باللغتين العربية والفارسية ، وكان شعره يُعتبر من المتوسّط ، وله ديوان
الصفحه ٣٣ :
يَجِدُوا فِي
أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)(١) .
هو السلام عليك
الصفحه ٣٦ :
للأنبياء كسائر الأئمّة النقباء ممّا لا ريب
فيه ، والأخبار والزيارات(١) مشحونة بذلك كما لا يخفىٰ
الصفحه ٣٨ :
فاطمة عليهاالسلام عن ميراث النبيّ صلىاللهعليهوآله ومحاجّة عليّ عليهالسلام معهم في ذلك معروفة
الصفحه ٥٤ : إيّاه فلم يضرّه معه حرّ ولا برد ، فلمّا حضر إبراهيم الوفاة جعله في تميمة وعلّقها على إسحاق ، وعلّقها
الصفحه ٥٧ : لذنوبنا ، ومحو لسيّئاتنا ...) .
وروى أبو جعفر محمّد ابن بابويه ـ الصدوق ـ رحمهالله في فضائل الشيعة وعنه
الصفحه ٦٠ :
وروي أيضاً : أنّ الله خلق آدم حجّة في أرضه وخليفةً
في بلاده لم يخلقه للجنّة وكانت المعصية من
الصفحه ٦٣ : وأُمّته فالنبوّة بمنزلة الغمام والرسالة بمنزلة القطر ، والفائدة
للتراب في المطر أمّا الغمام محلّه المطر