الصفحه ١١٢ : الموتى ، وأعلم ما
في السماوات والأرض ، وأنا الكتاب المبين .
يا سلمان : محمّد مقيم حجّة الحقّ ، وأنا
الصفحه ١٤٠ :
ذرّية النبيّ صلىاللهعليهوآله وعترته ولا شكّ في
طهارة عنصره وطيب مولده من لدن آدم إلى أبيه
الصفحه ١٥٧ : الدُّعاة إلى شرائع الإسلام وجوامع الأحكام .
ومنها : أنّها الحجّة كما في قوله تعالى : (وَيُحِقُّ الْحَقَّ
الصفحه ١٦٣ :
شهداء الله على خلقه وحجّته في أرضه) (١) .
قوله : بكم مؤمن أي بحقيقة نورانيّتكم ، ومراتب
علومكم
الصفحه ١٧١ : عن اليوم الذي ذكر الله مقداره في
القرآن (فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ
سَنَةٍ
الصفحه ١٧٣ :
أنفسهم وسوء آرائهم فيقولون : إنّ المراد
رجعة حقائقهم وصفاتهم ، في هياكل متجدّدة وأجساد غير ما
الصفحه ١٧٨ : عليهمالسلام في جميع أحوالهم
وأطوارهم ومراتبهم ومقاماتهم وشؤونهم وكيفيّاتهم وظهوراتهم وتجلّياتهم وتنقّلاتهم
الصفحه ٣١ : الله به
من السلطنة الكاملة والغلبة على الأعداء في زمان الرجعة)(٣) ، أو إيذان بأنّه
مُسلِّم ومفوّض له
الصفحه ٤٨ :
وطاعتهم واحدة» (١) .
وعن أبي الحسن عليهالسلام قال : نحن في العلم
والشجاعة سواء ، وفي العطايا
الصفحه ٥٢ : (١) .
فالمراد أنّ آل محمّد صلىاللهعليهوآله يرثون أمثال هذه
المتروكات المعبّر عنها في بعض الأخبار بالآثار
الصفحه ٦٥ : قوله تعالى : (وَإِذْ قَالَ
إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ ...) .
٣ ـ وهذا الإطلاق أُستخدم حتّى في
الصفحه ٧٢ :
(وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ) (١) . بالقدرة ، قال أبو
بصير في حديثٍ عنه عليهالسلام قلت : ونفخ فيه
الصفحه ٧٨ : عن ذوي العزم في حقّه : (فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا) (٢) ، وإن لم يطلق هذا
على عزم المعاصي
الصفحه ٧٩ :
جميع النبوّات من باب إطلاق المتواطئ على
أفراده (١) ، وفيه نظر إذ
النبوّة هي طريقٌ بين النبيّ وبين
الصفحه ٨٠ : من غيره لما تقدّم من أن تجلّى الروح الأعظم فيه كان بالحقيقة وفي سائر الأنبياء
بالظلّية بل الروح