الصفحه ١٩٤ :
٧٩
ـ مقدّمة ابن خلدون
٨٠
ـ تفسير الإمام الحسن العسكري عليهالسلام
٨١
ـ مستدرك الوسائل ، للنوري
الصفحه ٥٣ :
ومنها (١) : إنّ من شأن
الأئمّة الإرشاد والإبلاغ والإنذار ، ووجوب طاعتهم على الناس كما كان ذلك
الصفحه ٧٤ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ مُحَمَّدٍ حَبِيبِ اللهِ .
اقتصر من ذكر الأنبياء والمرسلين على
الصفحه ١٥١ :
وربما يُطلق على الأعمّ كما قال تعالى
: (يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ) (١) .
والتقي
الصفحه ٢٥ :
ويدلُّ عليه من العقل براهين ساطعة ، ومِن النقل
أخبارٌ كثيرة لائحة يطول يطول المختصر بذكرها
الصفحه ٢٠ : ، السّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ مُحمَّدٍ المُصْطَفَى ، السّلامُ عَلَيكَ يَا بنَ عَليٍ المُرتَضَى
، السّلامُ عَليكَ
الصفحه ٥٥ :
فظاهر . وأمّا على القول الآخر (١) فلتأويله إلى
الصفي وهو مشتقّ والعدول عنه إليه إنّما هو
الصفحه ٨٦ :
عليه بإمرة المؤمنين) (١) والإمرة بكسر الهمزة
الولاية أي قولوا له : السلامُ عليك يا أمير المؤمنين
الصفحه ١٣٢ : على الخلاف ، وربّما يُقال في الحديث : إنّ المعنىٰ
: مَنْ أحبّني وتولّاني فليحبّ عليّاً عليهالسلام
الصفحه ١٨٥ :
سالف الزمان والخارج في آخر الزمان» (١) .
ويدلّ عليه أيضاً حكايته مع أمّه فاطمة بنت أسد ومع
سلمان
الصفحه ١٨ :
٤
ـ إنّ زائر الحسين عليهالسلام يكون في جوار رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعلي وفاطمة
الصفحه ٣٧ : البشر فهي على حدّ قوله عزّوجلّ : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ
عَلَى الَّذِينَ مِن
الصفحه ٤٧ :
وهذه الأخبار وإن أفادت الاختصاص [بالإمام] عليّ عليهالسلام ، *
إلّا أنّه لا فرق بينه
الصفحه ٨٥ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ عَلِيٍّ * أَمِيرِ
الْمُؤْمِنِينَ وَلِىِّ اللهِ .
هو عليّ بن أبي
الصفحه ٩٥ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا بْنَ مُحَمّد المُصْطفىٰ ، اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ عَليِّ