الصفحه ١٨١ : بعضها :
(إنّ آدم رأى على العرش أشباحاً يلمع
نورها) (٥) وفي بعضها : (ثمّ
بعثهم في الظلال ، قال : قلت
الصفحه ٣٣ : الكاظم عليهماالسلام ، وكان وجهاً عند
الإمام الكاظم ، ووصّىٰ به علي بن يقطين فقال له : (اضمن لي الكاهلي
الصفحه ٤٦ : مَّا عَرَفُوا كَفَرُوا
بِهِ) ، أنا نور الأنوار ،
أنا حامل العرش مع الأبرار ، أنا صاحب الكتب السالفة
الصفحه ٦٦ :
والخليل من الخلّة ، وهي بالضمّ المودّة المتناهية
في الإخلاص والصداقة (١) ، والدليل على
كونه
الصفحه ٧٥ : : اعلم أنّ الأنبياء في مرتبة
النبوّة وذورتها على درجة واحدة ، غير أنّهم على تفاوت في وقت قبولها ، فمنهم
الصفحه ١١٠ : الممتحن الذي لم يرد عليه
شيءٍ من أمرنا إلّا شرح الله صدره لقبوله ، ولم يشك ولا يرتاب ، ومَن قال : لِمَ
الصفحه ١١٨ :
هنا قال [الإمام] عليّ عليهالسلام : (لو كُشِفَ لي الغطاء لما ازددتُ يقيناً)
(١) .
وحمل الصوفية
الصفحه ١٥٦ : بشروطها وأنا من شروطها) (٣) .
ومنها : إنّه العهد الذي عهده الله في عليّ عليهالسلام وذرّيته ، وفي الحديث
الصفحه ١٦٥ :
________________________
شاذان والشهيد الأوّل وغيرهم) .
من الآيات الدالّة على الرجعة :
أ ـ قوله تعالى في سورة النمل : ٨٣
الصفحه ١٧٥ : يترتّب عليه من ثواب وعقاب ، فإنّ ذلك نتائج الأعمال .
قال عليهالسلام : (مَن خُتِم له بقيام
ليلة ثمّ
الصفحه ١٨٦ : زمان بما شاء الله فالويل كلّ الويل لمَن أنكر ما قلتُ ، ولا ينكره
إلّا أهل الغباوة ومَن خُتِمَ على قلبه
الصفحه ١٨٧ : : (أمرنا سرُّ مستتر ، وسرٌّ لا يفيده إلّا
سرّ ، وسرّ على سرّ ، وسرٌّ مقنّع بالسرّ) (٣) .
وأمثال هذه
الصفحه ١٨٨ : الناسوتية ، وهم نور لا يوصف ، وبحرٌ لا يُنزف فحضورهم وغيبتهم إنّما هو بالنسبة إلينا ، وأمّا بالنسبة إلى نفس
الصفحه ٤٥ : ، أنا ذلك الكتاب الذي لا ريب فيه ، أنا
الأسماء الحسنى التي أمر الله أنْ يدعىٰ بها ، أنا ذلك النور
الذي
الصفحه ١٣ : .
٤ ـ الشيخ محمّد الشريف ، وهذا الشيخ سعى لإحياء
آثار والده .
٥ ـ علي الشريف نزيل طهران المعروف بآية الله