الصفحه ١٣٦ : قبل المسبّحات ونشرق قبل المخلوقات فقسّم الله ذلك النور نصفين : نبيٌّ مصطفىٰ ، وعليٌ مرتضىٰ ، فقال
الله
الصفحه ٦٧ :
فلمّا جمع له هذه الأشياء قال : (إِنِّي جَاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِمَامًا) (١) ففيه دلالة على
أنّ الخلّة
الصفحه ١٥٧ : بكلمة فصارت روحاً فأسكن الله في ذلك النور وأسكنه في أبداننا فنحن روح الله وكلمته ، فبنا احتجَّ على خلقه
الصفحه ١٧٧ : بأنّه من
الله واعتقاده بأنّه من منبع الحقّ فلا ينكره ولا يعترض عليه بلِمَ ولا كيف ، وقلوب الشيعة مخلوقة
الصفحه ١٤١ :
على سفاح .
تنقلتُ في أصلاب قومٍ أعزّةٍ
بكَ اجتمعوا في كلِّ وادٍ ومحفلِ
الصفحه ١١١ : ومحمّد نوراً نسبِّح قبل
المسبّحات ، ونشرق قبل المخلوقات ، فقسم ذلك النور نصفين : نبيّ مصطفىٰ ، ووصيٌّ
الصفحه ٥٨ :
من صلبه إذ كان الله قد نقل أشباحنا من ذروة
العرش إلى ظهره رأى النور ولم يتبيّن الأشباح فقال
الصفحه ٩٣ : أفضلية الجامع للنورين من النور الواحد لاستلزام النبوّة للولاية
دون العكس .
ومن هنا ظهر أنّ نبوّة نبيّنا
الصفحه ١٧٢ : عقول المستضعفين من استبعاد المتفلسفين ، وتشكيكات الملحدين : (يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّـهِ
الصفحه ٨٢ : عليه قيامةُ العشّاقِ
بدرٌ تمنّىٰ الناظرون لوائه
ما بينهم يمشي على الأحداقِ
الصفحه ١٦٨ : الأمر رسول الله صلىاللهعليهوآله أمامه بيده
حربة من نور ، فإذا نظر إليه إبليس رجع القهقرى ناكصاً على
الصفحه ٥٧ :
فقد روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله : (إنّه قال : يا
عباد الله أنّ آدم لمّا رأى النور ساطعاً
الصفحه ٨٣ : المؤمنين عليهالسلام : «حبُّ الله نار (الله)
(٣) ، لا تمرُّ على
شيءٍ إلّا احترق (٤) ، ونور الله لا يطّلع
الصفحه ٥٠ :
والظلّ وما كان في هذه الهياكل الشريفة
إنّما هو بالحقيقة والأصل ، فلذا كانت قدرتهم على الاُمور
الصفحه ١١٢ : المستقيم ، محمّد الرؤوف الرحيم ، وأنا العليّ العظيم .
يا سلمان قال الله سبحانه : (يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ