الصفحه ٦٦ :
والخليل من الخلّة ، وهي بالضمّ المودّة المتناهية
في الإخلاص والصداقة (١) ، والدليل على
كونه
الصفحه ١٨٤ :
ويُحتمل أن يُراد بظاهرهم ظهورهم في زمن
محمّد صلىاللهعليهوآله في هذه الهياكل الشريفة ، وبباطنهم
الصفحه ١٥٥ :
عَقِبِهِ) (١) قال : يعني بذلك
الإمامة جعلها الله في عقب الحسين عليهالسلام إلى يوم القيامة وليس
الصفحه ٥٠ :
والظلّ وما كان في هذه الهياكل الشريفة
إنّما هو بالحقيقة والأصل ، فلذا كانت قدرتهم على الاُمور
الصفحه ٦٢ : الروايات يُعيّن
المشهور .
فإن قيل : فما الوجه في وصف نوح بكونه نبيّ الله مع
أنّ جميعهم كذلك ؟
قلنا
الصفحه ٩٦ :
وقد تعرّضوا لهذا الخلاف في كتاب الخمس في استحقاق
مَن ينتسب إلى عبد المطّلب بالاُمّ وعدمه (١) ، وفي
الصفحه ١٤١ :
على سفاح .
تنقلتُ في أصلاب قومٍ أعزّةٍ
بكَ اجتمعوا في كلِّ وادٍ ومحفلِ
الصفحه ٧٣ : أرواح : روح الحياة فيه دبّ ودرج ، وروح القوّة فيه نهض وجاهد ، وروح الشهوة فيه أكل وشرب وأتى النساء من
الصفحه ٧٦ :
بتبع الكلام ، وكذا إبراهيم وسائر الأنبياء
فكلّهم في النبوّة لقبول الوحي ، واستعداد النفوس لقبول ضو
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كانوا مسلمين ، وللغزالي
قبل تشيّعه (١) في المقام كلمات واهية يشمّ منها رائحة الكفر يستحي القلم من
الصفحه ١٧٦ : أفعالكم ولا عداوة فيه لكم (٢) ، لأنّي أعلم أنّكم
أولياء الله وعباده المكرمون الذين لا يسبقونه بالقول وهم
الصفحه ١٨٨ :
نطق به من بعده» (١) . وفسّر في الأخبار
(البئر المعطّلة والقصر المشيد) في قوله : (وَبِئْرٍ
الصفحه ١٥ : .
٢ ـ مصابيح الدُّجىٰ .
٣ ـ التذكرة .
٤ ـ حديقة الجمل .
٥ ـ حقائق النحو .
٦ ـ المنظومة في الأصول ألّفها
الصفحه ٢٨ : عَلَيْهَا فَانٍ *
وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ)(٣) .
وروى في البصائر بسنده عن
الصفحه ٣٢ :
تَبعٌ ونُصرَتي لكم مُعدَّةٌ حتّى يُحييَ
الله تعالى دينَهُ بكم ، ويردَّكم في أيّامه ، ويُظهركم