الصفحه ٩٧ : والله أبناءه لصلبه ، وما حرمت عليه إلّا الصلب (٥) ، فتدبّر .
________________________
١ ـ راجع شرح
الصفحه ١١٥ : الدالّة عليه قوله تعالى
: (وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى
الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ
الصفحه ١١٧ : أحوال النشأة
الأخرىٰ وهذا بالنسبة إلى عامّة الناس ، وأمّا الخصيصون من العباد فهم على يقين وعلم في جميع
الصفحه ١٤٢ :
والجاهلية على ما في المجمع : الحالة التي
كانت عليها العرب قبل الإسلام من جهل بالله ورسوله ، وشرائع
الصفحه ١٤٩ : يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) (١) ، فهي الرياسة
العامّة من الله على عباده ، والخلافة والنيابة من النبيّ
الصفحه ١٥٣ : ) (١) فقال : رسول الله المنذر وعليّ عليهالسلام الهادي . يا أبا
محمّد فهل منّا هادٍ اليوم ؟ قلت : بلىٰ جُعلت
الصفحه ١٥٤ : الفارسي قال : (دخلتُ على النبيّ صلىاللهعليهوآله فإذا الحسين على فخذيه وهو يُقبّل عينه ، ويلثم فاه
الصفحه ١٥٩ : تكملة الرواية
: (... ونحن عزّ الإسلام ، ونحن الجسور والقناطر مَن مضىٰ عليها سبق ، ومَن تخلّف عنها محق
الصفحه ١٦٣ :
شهداء الله على خلقه وحجّته في أرضه) (١) .
قوله : بكم مؤمن أي بحقيقة نورانيّتكم ، ومراتب
علومكم
الصفحه ١٧٣ : كانوا عليه في الأزمنة السابقة ، وقد بيّنا فساد هذه العقيدة
في جملة من رسائلنا .
نعم ، اختلفت الأخبار
الصفحه ١٨٤ : كونهم في الأعصار السالفة مع الأنبياء السالفين (١) كما يدلُّ عليه حكاية أمير المؤمنين عليهالسلام مع
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الإهداء
إلى
التي حملتني جنيناً ، وسهرتْ عليَّ طفلاً ، ورعتني صبيّاً
الصفحه ٧ : (أعلى الله مقامه) .
٢ ـ والده :
هو الفقيه المولىٰ عليّ مدد السّاوجي
المتوفّى سنة ١٢٧٠ هـ بساوة
الصفحه ٨ : العلمية وسائر الطبقات ، وحمل جثمانه على الرؤوس والأكتاف مارّين به في البلد حتّى جيء به إلى خارج البلد في
الصفحه ٩ : لفصّلتُ الكلام فيما مَنَّ الله عَليَّ من الخصائص في الأحوال بما يطول ، والقول المجمل في ذلك أنّي لم أشتغل