الصفحه ١٥٨ : ) (١) . وفي الجامعة : (وأعلاماً
لعباده ، ومناراً في بلاده ، وأدلّاء على صراطه) (٢) .
وروي في قوله
الصفحه ١٧٤ :
كما يدلّ عليه أخبار كثيرة .
قال الصادق عليهالسلام : (إنّما أصحابي مَن
اشتدَّ ورعه ، وعمل لخالقه
الصفحه ١٨٢ : والبدن ، بأنّ الأوّل لا يُقال إلّا على الحيوان العاقل بخلاف الثاني ، وقد يُقال البدن هو الجسد ما
سوى
الصفحه ١٩٠ : المقدّسة ـ نزار
نعمة الحسن .
________________________
رسول الله صلىاللهعليهوآله فيه فقضىٰ
على أبي
الصفحه ١٩٥ :
تفسير معنى السلام وذكر
أقاويل العلماء فيه .................................... ٢٥
تفسير كونه (عليه
الصفحه ٦ : الموجودة في كتابي المصباح والبلد الأمين للشيخ تقيّ الدِّين إبراهيم بن علي الكفعمي رحمهالله المتوفىٰ
سنة
الصفحه ١٦ :
١٦ ـ شرح على مناجاة الخمسة عشر .
١٧ ـ رسالة في الردّ على البابية وذكر
كلماتهم الواهية .
١٨
الصفحه ٢٤ : المُسلَّمِ عليه وحضوره وقربه شروطاً لصحّة التسليم ، فما معناه في هذه الزيارات ؟
قلتُ : بلى ، والكلّ متحقّق
الصفحه ٣١ : الله به
من السلطنة الكاملة والغلبة على الأعداء في زمان الرجعة)(٣) ، أو إيذان بأنّه
مُسلِّم ومفوّض له
الصفحه ٣٦ : على المتتبّع فيها .
وروي عن الصادق عليهالسلام أنّه قال : إنّ
العلماء ورثة الأنبياء وذلك أنّ الأنبيا
الصفحه ٣٨ :
فاطمة عليهاالسلام عن ميراث النبيّ صلىاللهعليهوآله ومحاجّة عليّ عليهالسلام معهم في ذلك معروفة
الصفحه ٣٩ : داود كان يفهم كلام الطير . قال ؛ وكان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقدر على هذه
المنازل
الصفحه ٦٩ : الكلام في الشجرة فسمعه موسى عليهالسلام) .
وهذا ما دلّت عليه الآية الكريمة من سورة القصص : (فَلَمَّا
الصفحه ٩٢ : على مقامات الجبروت والناسوت فيتصرّف في العوالم الإمكانية بما أراه ويدبّر الاُمور بإذنه معرضاً عمّن
الصفحه ٩٤ :
والسلطنة على عباده في أمورهم ، فإنّه
مالك الملك وسلطان السلاطين ، (تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَا