الصفحه ٢٧ : ، وغائبنا إذا غابَ لم يَغب ولا نلد ولا نولد ولا في البطون ولا يُقاس
بنا أحد من الناس . .»(١) .
وما ورد من
الصفحه ٤٣ : المستدرك ج ٣ ، ص ١٢٣ ، عن أبي الحمراء قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «مَنْ أراد
أنْ ينظر إلى آدم
الصفحه ٥٥ : جيء به على ظاهره من
دون أن يقصد به المبالغة لكان حقّه أن يؤل إلى المشتقّ وكذا تأويلهم نحو زيد عدل بذو
الصفحه ٦٩ : يعقوب
بن إسحاق بن إبراهيم عليهالسلام (١) الملقّب بالكليم ، لأنّ
الله ناجاه وكلّمه من دون واسطة كما قال
الصفحه ٧٠ :
تعدّد القدماء (١) ، فالحقّ أنّ كلامه
مخلوق حادث كسائر صفاته الفعلية (٢) ، وتفصيل الكلام يُطلب من
الصفحه ٨٣ :
على شيءٍ إلّا أضاء ، وسحاب (٥) الله ما ظهر من تحته
شيءٍ إلّا غطّاه ، وريح الله ما تهب في شيء إلّا
الصفحه ٨٨ : بالقذة ، وإنّما يُشترط هذا في الشيعة كما دلّت
عليه من الأخبار جملة كثيرة ولتحقيق هذا الكلام محلّ آخر
الصفحه ١٠٨ : ، والدال دنوّه من الله بلا كيف ولا حجاب) (٢) .
والمراد بإقامة الصلاة أداؤها على الوجه
المأمور به من رعاية
الصفحه ١١٧ : ) (١) أقيم السبب مقام
المسبّب فإنّ بالموت يزول الشكّ ويحصل العلم بما أخبر به النبيّ صلىاللهعليهوآله من
الصفحه ١١٩ : ، لا القتل والإهانة ، فالقاتل والظالم له مستحقّ للعن من الله ، وهو الطرد من رحمته والإبعاد عنها
الصفحه ١٢٩ : بلغتهم ، يقول الرجل التميمي قد أغار قومهم على بلد وقتلوا مَن فيه : أغرتم على بلد كذا وقتلتم كذا ، ويقول
الصفحه ١٣٦ : ، لَمْ تُنَجِّسْكَ الْجَاهِلِيَّةُ بِأَنْجَاسِهَا
، وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِنْ مُدْلَهِمَّاتِ ثِيَابِهَا
الصفحه ١٣ :
٩ ـ أولاده :
أعقب شيخنا المترجم له رحمهالله من الأولاد الذكور خمسة ، وهم :
١ ـ الشيخ آقا
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام مقبل عليه يكلِّمه
فلمّا قام الرجل قلتُ : يا أمير المؤمنين عليهالسلام مَن هذا الذي أشغلكَ عنّا
الصفحه ٣٥ :
والتمجيد نظير جملتي الصلاة والتحميد ، فيجري
فيها ما ذكروه في الحمد لله من الأصل ، والعدول عنه إلى