الصفحه ١٠ : والفاقة وعدم المال ، وأرجو من الله المتعال أن لا يحوّل حالي هذه في بقيّة عمري إلّا إلى أحسن الأحوال ، وأن
الصفحه ١٨ : اسامة قال : سمعتُ أبا عبدالله عليهالسلام يقول : مَن أراد أن يكون في جوار نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٨ :
وَجْهَهُ)(١) . وقد ورد تفسيره(٢) بهم عليهمالسلام ، فهم الباقون بعد فناء الأشياء ، (كُلُّ مَنْ
الصفحه ٦٠ :
وروي أيضاً : أنّ الله خلق آدم حجّة في أرضه وخليفةً
في بلاده لم يخلقه للجنّة وكانت المعصية من
الصفحه ٧١ :
اَلسَّلَامُ عَلَيْكَ
يَا وَارِثَ عِيسىٰ رُوحِ اللهِ .
هذا هو عيسىٰ بن مريم الملقّب من عند الله
الصفحه ٩٤ :
والسلطنة على عباده في أمورهم ، فإنّه
مالك الملك وسلطان السلاطين ، (تُؤْتِي الْمُلْكَ مَن تَشَا
الصفحه ٩٧ : بن مريم : (وَمِن ذُرِّيَّتِهِ
دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ) (٢) فجعل عيسىٰ من ذريّة إبراهيم . قال : فأيّ شي
الصفحه ١١١ : صلىاللهعليهوآله : أنا من عليّ وعليّ منّي ، ولا يؤدّي عنّي إلّا أنا أو عليّ .
وإليه الإشارة بقوله : (أَنفُسَنَا
الصفحه ١٢٢ :
فازداد شأناً ومنه ازداد حقدهم
ونابذوهم على علمٍ ومعرفةٍ
منهم بأنّ رسول الله
الصفحه ١٢٣ :
وهم شرذمة من مخالفينا فزعموا أنّ المسلم لا
يجوز لعنه مطلقاً ، وإنّ يزيد وأضرابه من ظالمي آل محمّد
الصفحه ١٢٧ : ) (١) .
وفي الكلام تصريح بما صار من الضروريات من كونه عليهالسلام مقتولاً فلا يلتفت إلى ما زعمه بعض الملاحدة
الصفحه ١٤٥ :
وَأَشْهَدُ أَنَّكَ
مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ ، وَأَرْكَانِ الْمُؤْمِنِينَ .
الدعائم جمع الدعامة
الصفحه ١٦٨ : الله ذلك عليه فقال : (فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنظَرِينَ * إِلَىٰ يَوْمِ
الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ) (٢) فإذا كان
الصفحه ١٦٩ : الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ) (١) .
قال : في الرجعة (٢) .
وفي بعضها عن الصادق عليهالسلام : (ليس أحدٌ من
المؤمنين
الصفحه ٦ :
وقمنا أوّلاً بمراجعة المتن وتصحيحه
من بعض الأخطاء الإملائية والنحوية وأيضاً من حيث التأنيث