الصفحه ١٨١ : عن قول الله : (يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ
الصفحه ٧٥ : له ملائكته وعلّمه الأسماء كلّها (١) إلى غير ذلك
من المزايا والفضائل التي يطول المختصر بذكرها فهؤلا
الصفحه ٩٢ : سواه ، فالولاية بمنزلة النبوّة لما عرفت من أنّها طريق بين الله وبين نبيّه ، فإنّ الولاية
أيضاً طريق
الصفحه ٩٣ :
ولكن ربّما يكون وليّاً ولا يكون نبيّاً ، فالنبوّة
بهذا المعنى أشرف من الولاية بهذا المعنى ضرورة
الصفحه ١٩٠ : أنّه قال : «يموت
مَن مات منّا وليس بميّت ويبقىٰ مَن بقىٰ منّا حجّة عليكم» (٣) .
ويصدقه قول الله
الصفحه ٢٤ : : (البادي
بالسلام أولى بالله ورسوله)(٢) ، إلى غير ذلك
ممّا لا يحصىٰ(٣) . فإن قال قائلٌ : أوليسَ
حياةُ
الصفحه ٥٤ : يوسف ؟ قال : قلتُ : لا ، قال : إنّ إبراهيم لمّا أوقد له النار
أتاه جبرئيل بثوب من ثياب الجنّة فألبسه
الصفحه ١٨٦ : وسمعه وجعل على قلبه غشاوة) (١) .
ويُحتمل أن يراد بظاهرهم علومهم الظاهرة من علوم
الشريعة المتعلّقة
الصفحه ١١٥ : أنّ ذلك لطف وهو واجب (٣) وتفاصيل تلك المباحث
تُطلب من الفقه كشرائط الوجوب (٤) .
ويحتمل أن يُراد
الصفحه ١٤ :
ومن شعره في مدح طلب العلم وآدابه في قصيدة طويلة
أوّلها :
ياطالب العلم كم تسعىٰ بلا عمل
الصفحه ١٠٢ : (٢) ،
_________________________________________________
وأيضاً قال الطبرسي في إعلام الورى ج
١ ، ص ٢٧٤ ، ط : مؤسسة آل البيت : (أوّل امرأة تزوّجها رسول الله
الصفحه ١٤٩ : يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) (١) ، فهي الرياسة
العامّة من الله على عباده ، والخلافة والنيابة من النبيّ
الصفحه ١٩٣ :
ـ شواهد التنزيل ، للحسكاني
٦٢
ـ شرائع الإسلام ، للمحقّق الحلّي
٦٣
ـ اللمعة الدمشقية ، للشهيد الأوّل
الصفحه ١٩٤ : الأول ، للقرماني
الصفحه ١٤٨ :
الله إلّا بالبراءة من أعدائك وأعداء
الأئمّة من ولدك) (١) .
وفي الزيارة الجامعة : (... سَعَدَ مَن