الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام : (نحن جنب الله
ونحن صفوته ، ونحن خيرته ، ونحن أركان الإيمان ، ونحن دعائم الإسلام ونحن من رحمة
الصفحه ١٨٧ : حتّى يؤدّي علمه إلى مَن يقوم مقامه من بعده ؟ قال : لا يمضي الإمام
حتّى يفضي علمه إلى مَن انتجبه الله
الصفحه ١٨٩ : (٢) والبصرة) .
وما روي من أنّه (أتىٰ قومٌ من الشيعة
الحسن بن علي عليهالسلام بعد قتل أمير المؤمنين فسألوه
الصفحه ٧ : والمدفون بمدينة قم المقدّسة بجوار ابن بابويه قدسسره والملّا مهدي
النراقي قدسسره وكان من أجلّاء علماء عصره
الصفحه ٢١ : الأئمّة الأمجاد ، واللعنة على
أعدائهم وأعداء شيعتهم ، من الآن إلى يوم الميعاد .
أمّا
بعد : فيقول العبد
الصفحه ٧٦ : فرأى هلاكهم خيراً من حياتهم فدعا الله وقال عليهالسلام : (لَا تَذَرْ عَلَى
الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ
الصفحه ١٠٩ : الإقرار بولاية سائر الأئمّة عليهالسلام ، ويؤيّد ذلك ما في حديث النورانية من قوله عليهالسلام : يا سلمان
الصفحه ١٣٥ : الأنام ، وأرشد الناس إلى فضائل أجداده الكرام صلوات الله عليهم من الآن إلى يوم القيام
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام قال : قلتُ له ؛ (يابن
رسول الله ما منزلتكم من ربّكم ؟ قال : حجّته على خلقه ، وبابه الذي يؤتىٰ منه
الصفحه ١٦٢ : وصف الله تعالى نفسه بكونه شهيداً وشاهداً في مواضع من كتابه (١) ، وكذا الملائكة
والأنبياء بقوله
الصفحه ١٧٩ : عدّدتَ المرايا تعدّدا
ويُحتمل أن يُراد بالأرواح الأرواح الخمسة المشار إليها
في جملة من الأخبار
الصفحه ١٩٦ : ... ................................... ١٣٢
وَأَشْهَدُ
أَنَّكَ مِنْ دَعَائِمِ الدِّينِ ، وَأَرْكَانِ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٣ : ،
وتعلّقت
روحها بي وأنا شابٌّ مهاجراً عنها ولم أتجاوز السابعة عشرة من عمري .
إلى
التي لازلت ظمآناً إليها
الصفحه ١١ :
لدىٰ جماعة من الأجلّاء والفحول
منهم :
١ ـ الفقيه السيّد حسين الحسني الكاشاني وهو جدّ آية
الله
الصفحه ٣٣ : الأئمّة(٦) ، ويجري فيمن استقام
من شيعتنا وسلّم لأمرنا ، وكتم حديثنا