الصفحه ١٢٨ : ، و (الكاف) حرف
الخطاب يُبيّن به حال المخاطب من الإفراد ، والتثنية ، والجمع ، والتأنيث والتذكير ، ولذا يختلف
الصفحه ١٣٣ : ، والتابع لمرضاة الله (١) .
والعرب يقصدون بالكنى التعظيم ، لأنّ أكثر
النفوس يتأنّفون من التصريح بأسمائهم
الصفحه ١٤٣ : الهدى ، والمُنجي من الردىٰ
.. إلى أن قال : الإمام المطهّر من الذنوب ، المبرء من العيوب ، مخصوص بالعلم
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآله المروي من طرقنا وطرق المخالفين : (إمامان قاما أو قعدا) (٣) ، وغير ذلك ممّا
تواتر روايته في كتب
الصفحه ١٥٢ : إذا أُطلق فالمراد به القائم من آل محمّد صلىاللهعليهوآله المبشّر بمجيئه في
آخر الزمان ـ اللّهم عجِّل
الصفحه ١٥٥ : :
منها : إنّها الإيمان فكونهم كلمة التقوى ، لكون
ولايتهم مشروطة في تحقّقه كما قال : (وبموالاتكم تمّت
الصفحه ١٥٩ : تكملة الرواية
: (... ونحن عزّ الإسلام ، ونحن الجسور والقناطر مَن مضىٰ عليها سبق ، ومَن تخلّف عنها محق
الصفحه ١٧٦ : بأمره يعملون وفيه إشارة إلى
ما أشرنا إليه من وجوب التسليم لهم عليهمالسلام كما قال تعالىٰ
: (وَسَلِّمُوا
الصفحه ١٨٣ : من بعضهم في تفسير قوله : (مؤمن بسرّكم وعلانيّتكم) (١) ، والظاهر أنّ
المراد بالظاهر مقام بشريتهم
الصفحه ٢٠ : الشَّامِخَةِ وَالأَرْحَامِ المُطَهَّرَةِ لَمْ تُنَجّسْكَ الجَاهِلِيَّةُ
بِأَنْجَاسِهَا وَلَمْ تُلْبِسْكَ مِن
الصفحه ٢٥ :
ويدلُّ عليه من العقل براهين ساطعة ، ومِن النقل
أخبارٌ كثيرة لائحة يطول يطول المختصر بذكرها
الصفحه ٨٤ : من النعيم ، ماجت المحبّة في قلوبهم فينادون عند ذلك الحمدُ لله ربّ العالمين) (٦) .
ولا بأس أيضاً
الصفحه ٩٠ :
بمعنى النصرة (١) ، فهو عليهالسلام ولي الله لكونه ناصراً لدين الله بلسانه وسيفه
، أو منصوراً من
الصفحه ٩٦ :
وقد تعرّضوا لهذا الخلاف في كتاب الخمس في استحقاق
مَن ينتسب إلى عبد المطّلب بالاُمّ وعدمه (١) ، وفي
الصفحه ١٣٤ :
(فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ
مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا