الصفحه ٩ :
السبكي في صفة
الصلاة من شرح المنهاج ثم قال : والبغوي أولى من يعتمد عليه في ذلك لأنه مقرئ فقيه
جامع
الصفحه ٥٣ : من
المغاربة إلى مده لكل القراء قدرا واحدا مشبعا من غيرا فحاش ، ، ولا خروج عن منهاج
العربية ، وإليه
الصفحه ١٥٨ : محذوفة في جميعها كما تقدم أيضا في باب
الوقف على المرسوم (٢).
وهذا : آخر ما يسر الله تعالى من ذكر أصول
الصفحه ٨ : إلا مكي (٢) وتبعه بعضهم انتهى ملخصا. وقد أجمع الأصوليون والفقهاء
وغيرهم على أن الشاذ ليس بقرآن لعدم
الصفحه ١٤ : الحسن مثلا فإن خالف قلت
وعن الحسن كذا مثلا وهذا في الأصول أما الفرش فأسقط لفظ كذا غالبا إيثارا
للاختصار
الصفحه ٢٣ : يدخل عليها أداة ، أو
دخلت نحو : (الْأَسْماءُ
الْحُسْنى) ونحو : (بِاللهِ ، وتَاللهِ) إلا في خمسة أصول لم
الصفحه ٣٠ : جعله أول
الأصول لما ذكر ، وأخرت سورة الفاتحة ومعها البسملة لأول الفرش لتجتمع السور ، وهو
عندهم اللفظ
الصفحه ٣١ : ثَلاثٍ ، رَجُلٌ
رَشِيدٌ)(١). لأن التنوين حاجز قوي جرى مجرى ، الأصول ، فمنع من التقاء
الحرفين بخلاف صلة
الصفحه ٤٢ : ،
وتقتضيه أصول هشام ، واستثنى أكثر رواة الإدغام عن هشام (هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ) بالرعد [الآية : ١٦
الصفحه ٦٢ :
طريق الأزرق مما
انفرد به ابن شريح ، وهو مما ينافي أصوله إلا عند من لا يرى مد اللين قبل الهمز
الصفحه ٨٠ : توجيهها قال فيه ويمنع احتمال الوجهين عن كل
واحد من القراءة فإنه مصادم للأصول ومخالف للأداء ويأتي لذلك مزيد
الصفحه ١٢٠ : بالألف في قوله :
وإذهابا اختلف
لأنه لو أراد حصر
الخلاف في الأزرق لرمز له بالجيم على قاعدته في الأصول
الصفحه ١٥٢ : تصير مائة واثنين وعشرين واختلفوا في إثباتها ،
وحذفها ولهم في ذلك أصول ، فنافع ، وأبو عمرو ، وحمزة
الصفحه ٢٢٥ : مراتبهم في هؤلاء ثم المد فيهما كذلك
فتعقبه في النشر بأنه مصادم للأصول مخالف للأداء (ويوقف) لحمزة على هأنتم
الصفحه ٣٠١ : أما الأربعة فتقدم التنبيه على أنا اكتفينا بذكر مذاهبهم في
الأصول وفي الأول في الفرش مما تكرر وتقدم