الصفحه ٢٣٥ : بالباء وبلا باء فيهما في الخمس المصاحف
روى نافع وقاتلوا آخر السورة بالألف (٣) وكتبوا في بعضها لإلى الله
الصفحه ٢٣٦ :
سورة النساء
مدنية آيها مائة
وسبعون وخمس حجازي وبصري وست كوفي وسبع شامي اختلافها آيتان : (أن
الصفحه ٢٣٩ : إحدى وإنها لإحدى بوصل همزة
إحدى تخفيفا وسهّل الهمزة الأولى كالياء (من النساء إلا) موضعي هذه السورة
الصفحه ٢٤٥ : : ٧٨] من
سورة البقرة بتخفيف الياء مع تسكينها (٣) أبو جعفر كأنه جمع على فعالل دون فعاليل كما قالوا في
الصفحه ٢٦٠ :
سورة الأنعام
مكية (١) إلا ست آيات قل تعالوا أتل الآيات الثلاث وقوله وما قدروا
الله حق قدره وقوله
الصفحه ٢٦٥ : ) فنافع وابن كثير وأبو عمرو وابن ذكوان بتسكين النون وتخفيف
الجيم في الثاني من هذه السورة فقط وافقهم ابن
الصفحه ٢٦٩ : بخلفه على (فيكم شركؤا)
ونحوه مما رسمت الهمزة فيه واوا باثني عشر وجها تقدمت في أنبؤا أول السورة.
واختلف
الصفحه ٢٧٠ : ]
موضعي هذه السورة وفي يس من ثمره فحمزة والكسائي وخلف بضم الثاء والميم جمع كخشبة
وخشب وافقهم الأعمش
الصفحه ٢٧٤ :
واختلف في (مَكانَتِهِمْ) [الآية : ٦٧] من
سورة يس و (مَكانَتِكُمْ) [الآية : ١٣٥] حيث
وقعا وهو هنا
الصفحه ٢٨٠ :
سور الأعراف
مكية (١) إلا ثمان آيات من (وَسْئَلْهُمْ) إلى و (إِذْ نَتَقْنَا) وآيها مائتان وخمس
الصفحه ٢٨٨ : والاستفهام وحذف الهمزة
اعتمادا على قرينة التوبيخ ، المرتبة الثالثة لقنبل وهو يفرق بين السور الثلاث
فهنا أبدل
الصفحه ٢٩٦ :
سورة الأنفال
قيل هي أول المدني
(١) واختلف في وما كان الله ليعذبهم. وآيها سبعون وخمس كوفي وست
الصفحه ٣٠١ :
سورة التوبة
مدنية (١) وآيها مائة وتسع وعشرون كوفي وثلاثون في الباقي ، خلافها خمس
: من المشركين
الصفحه ٣٠٥ : وابن عامر
وحفص وأبو جعفر (وفتحها) من (معي عدوا) حفص وأدغم تاء (أنزلت سورة) أبو عمرو وهشام
من طريق
الصفحه ٣٠٩ :
سورة يونس عليهالسلام
مكية (١) وآيها مائة وتسع غير شامي وعشر فيه اختلافها ثلاث له الدين
شامي لما