الصفحه ٢٥١ : ء والخبر محذوف أي مغسولة وعلى الأول يكون
وامسحوا جملة معترضة بين المتعاطفين وهو كثير في القرآن وكلام العرب
الصفحه ٣٤٥ : كإمالة
الراء وتقليلها ونقل (قران) لابن كثير كوقف حمزة والسكت له وصلا على الراء بخلفه
كابن ذكوان وحفص
الصفحه ٤٢٦ : شامة ونقل (قران)
لابن كثير وفتح ياء الإضافة من (إِنِّي آنَسْتُ) نافع وابن كثير وأبو عمرو وأبو جعفر
الصفحه ٤٩٩ : إسرائيل. القراءات مر حكم (حم) إمالة وسكتا
واختلف في الباء من قوله تعالى (رَبُّ السَّماواتِ) [الآية
الصفحه ٥٣١ :
والشاطبي تبعه إذا
لم يكونا من طريق كتابهما وأشار لذلك بقوله في الطيبة : وبعد كنتم ظلمتم وصف وقرأ
الصفحه ٥٧٠ : وحجازي من طغى عراقي وشامي. القراءات قرأ (أَإِنَّا لَمَرْدُودُونَ أَإِذا) [الآية : ١٠]
بالاستفهام في الأول
الصفحه ٢٠ :
فيقدمان على النافي
لكونهما مثبتين ، واستثنوا أيضا من الأعرابية : لفي عليين بالمطففين ، فأجمعوا على
الصفحه ١٤٩ : ثلاث
وعشرون ياء اختلف فيها.
واتفقوا : على فتح التسع الباقية من هذا النوع وهي (بِيَ الْأَعْدا
الصفحه ٢٤٤ : ء (بيت طائفة) أبو عمرو
وحمزة والباقون بفتح التاء مع الإظهار وقطع أبو عمرو بإدغامه مع أنه من الكبير لأن
الصفحه ٢٧٩ :
فرسمت الهمزة في
بعضها واوا مع زيادة ألف بعدها وحذف الألف قبلها وجعله في الأصل هنا من المتفق
عليه
الصفحه ٤٥٩ : التباس الأمر عليهم ويحتمل أن
يكون من تبين بمعنى بأن أي ظهرت الجن وأن وما في حيزها بدل من الجن أي ظهر عدم
الصفحه ١٥ : المرسوم الأول باصطلاح الأئمة لئلا يوقع في تغيير من الجهال
، وهذا كما قال بعضهم : لا ينبغي إجراؤه على
الصفحه ٦٢ :
طريق الأزرق مما
انفرد به ابن شريح ، وهو مما ينافي أصوله إلا عند من لا يرى مد اللين قبل الهمز
الصفحه ١٥٨ :
كالباقين كما يأتي
في محله إن شاء الله تعالى من سورة الكهف (١).
ويلتحق : بهذه الياءات (بِهادِي
الصفحه ٢١٨ : : وحصورا ، إلا رمزا ، بخلق من يشاء ، في الأميين ، سبيل أفغير دين الله
يبغون ، لهم عذاب أليم ، إليه سبيلا