الصفحه ٥٠٧ :
رووا القصر فلم يكونوا من طرق التيسير فلا وجه لإدخال هذا الوجه في طرق الشاطبية
والتيسير نعم روى سبط
الصفحه ٥٢١ :
سورة النجم
مكية (١) وآيها ستون وآية غير كوفي وحمصي واثنان فيهما خلافها ثلاث
من الحق شيئا كوفي عن
الصفحه ٣٩ :
الإدغام الصحيح لما
يلزم عليه من التقاء الساكنين على غير حده ، وذلك لأن قاعدة الصرفيين أنه لا يجمع
الصفحه ١٣٣ :
(يا صالحا ، وفِصالاً) وأما الصاد الساكنة ففي القرآن العزيز منها (يُصَلِّي وسَيَصْلى ويَصْلاها
الصفحه ١٤٣ : تكتب
منفصلة من لاحقتها ويستثنى من ذلك كل ما دخل عليه حرف من حروف المعاني وكان على
حرف نحو (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ١٤٥ : فاشيتان في القرآن ، وكلام العرب والإسكان فيها هو الأصل الأول لأنها
مبنية والأصل في البناء السكون والفتح
الصفحه ١٦٧ : عمر
وبخلف عنه وكذا يعقوب من المصباح مع المد والقصر والتوسط في حروف المد وافقهما ابن
محيصن واليزيدي
الصفحه ١٨٠ : أبي بن كعب وابن مسعود وأما من
صرف فإنه يعني مصرا من الأمصار غير معين واستدلوا بالأمر بدخول القرية
الصفحه ٢٦٩ :
الحسن وابن محيصن من
المبهج وأثبتها مكسورة مقصورة هشام وأشبع الكسرة ابن ذكوان بخلف والإشباع رواية
الصفحه ٣٠٧ :
من القصص نحو وآخرون
أو مستأنف والذين مبتدأ على ما تقدم في قراءة الحذف (وتقدم) تفخيم (ضرارا) للأزرق
الصفحه ٣٦٨ :
وقرأ (لِلْمَلائِكَةِ
اسْجُدُوا) [الآية : ٥٠] بضم
التاء أبو جعفر وله من رواية ابن وردان إشمام
الصفحه ٤٦٠ : من طريق الصوري والدوري عن الكسائي
وقلله الأزرق وغلظ لام (ظلموا) لكن بخلف عنه.
واختلف في (صَدَّقَ
الصفحه ٤٦٦ :
متعد ومفعوله محذوف
أي فغلبنا أهل القرية بثالث ومنه وعزني في الخطاب والباقون بتشديدها من عز يعز قوي
الصفحه ٤٩٥ : بناء الفاعل في (لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ) معا لأنه ليس من رجوع الآخرة ونقل (القران) ابن كثير وعن
ابن
الصفحه ٥٦١ : ) [الآية : ٣] بكسر
الواو عاصم وحمزة وصلا ونقل ابن كثير (القرآن) وأبدل همز ناشئة ياء مفتوحة
الأصبهاني وأبو