الصفحه ٣٦ : ) بالنجم [الآية : ٤٩] كلاهما بالنجم ، فأدغمها النخاس من
جميع طرقه ، وكذا الجوهري كلاهما عن التمار ، وهو
الصفحه ٩٢ : ) ومكسورا في (الْأَفْئِدَةَ) لا غير ومفتوحا نحو : (الْقُرْآنُ ، الظَّمْآنُ
، شَطْأَهُ ، يَجْأَرُونَ
الصفحه ١١٤ : ذكوان فرواه الجمهور بالإمالة من طريق ابن
الأخرم ورواه آخرون بالفتح من طريق النقاش وبالإمالة لابن ذكوان
الصفحه ٣٧٥ : مشبه الفاصلة أربعة الرأس شيبا وقرى عينا للرحمن
صوما اهتدوا هدى. القراءات أمال الهاء والياء من (كهيعص
الصفحه ٣٩٦ : مِنْ
قَبْلِكَ) إلى (عَقِيمٍ) وقال الجمهور منها مكي ومنها مدني وآيها سبعون وأربع شامي
وخمس حمصي وست مدني
الصفحه ٤١٧ :
المنصرفة بمضمر وجوبا
من حجره منعه لأن المستفيد طالب من الله أن يمنع عنه المكروه فكأنه سأل الله أن
الصفحه ٤٤٥ : ء من
تحت وبه قرأ الباقون وخرج بالقيد الثاني المتفق على غيبته.
وقرأ
: (الرِّياحَ فَتُثِيرُ) [الآية
الصفحه ٥٥٥ :
واحدا لأنه ليس من
قبيل المتوسط بزائد لأن هاؤم اسم فعل بمعنى خذ واوها فيه جزء ليست للتنبيه وقول
مكي
الصفحه ٦١٠ :
محمدا ربّه فنزلت سورة والضحى فقال النبي صلىاللهعليهوسلم الله أكبر تصديقا لما كان ينتظر من
الوحي
الصفحه ٨٩ : أبو شامة هو من أصعب الأبواب نثرا ونظما في تمهيد
قواعده وفهم مقاصده قال الجعبري (١) : وآكد أشكاله أن
الصفحه ٩١ : ، وهَنِيئاً
مَرِيئاً) ولم يقع في القرآن العزيز من هذا واو زائدة ، وتخفيفه بعد
الألف بينه ، وبين حركته فالمفتوح
الصفحه ١٠٧ : أن إمالتهما
ليست من طرق الشاطبية كأصلها إذ لا تعلق لطريق أبي عثمان الضرير بطريق التيسير
كالحرز
الصفحه ١٠٨ : يمل في القرآن العظيم غيره للأثر.
فصل
وقرأ
ورش من طريق
الأزرق بالتقليل في جميع ما ذكر من ذوات الرا
الصفحه ١٢٥ :
وذهب
جماعة : من أهل الأداء
إلى الإمالة عن حمزة من روايتيه ، ورووا ذلك عنه كما رووه عن الكسائي
الصفحه ١٧٣ : سوء
المجرور المرفوع وأدغم : القاف من (خَلَقَكُمْ) [الآية : ٢١] أبو
عمرو بخلف وكذا يعقوب من المصباح