الصفحه ٦٦ : ورده الداني ونص
له على ترك الفصل غير واحد. قال ابن الجزري : وقرأت له بكل من الوجهين ، وأشار
إليهما في
الصفحه ١٠٤ : رسم بالياء إنما الإشكال في تقليلها لأبي عمرو ، ووجهه بعضهم
بأنها قد توزن لكونها قربت من العربية
الصفحه ١٨٨ : اليزيدي ،
وقرأ ابن كثير بفتح الجيم ، وكسر الراء ، وياء ساكنة من غير همز (٢) وافقه ابن محيصن ، وقرأ حمزة
الصفحه ٣٢١ : مع الإمالة من جرى ثلاثي ولم يمل حفص في القرآن
العزيز غيرها كما تقدم وافقهم الشنبوذي والباقون بالضم
الصفحه ١١١ :
ثم بالطويل في مد
البدل على القصر في حرف اللين مع الفتح ، والتقليل في (التقوى) فالكل سبعة من طرق
الصفحه ١١٢ :
الذي في العنوان ،
وغيره وروى جمهور العراقين ، وبعض المصريين فتح جميع الفصل لأبي عمرو من الروايتين
الصفحه ١٢٣ :
(الْقُرَى الَّتِي ، ذِكْرَى
الدَّارِ ، نَرَى اللهَ ، سَيَرَى
اللهُ ، النَّصارى الْمَسِيحُ) فروى
الصفحه ٣٧ : المثلين في
كلمتين وزاد مثلي كلمة في جميع القرآن نحو : (جِباهُهُمْ) لتلاقي المثلين ، واستثنى من إدغام التا
الصفحه ١٣٦ : من أحكام الوقف المتفق عليه في القرآن إبدال التنوين بعد
فتح غير هاء التأنيث
الصفحه ١٦٥ :
بالسكون في جميع
القرآن للتخفيف (١) وأجمعوا على إسكانها وقفا لأنه محل تخفيف.
واختلف : في ضم ميم
الصفحه ٨٤ : )
في باقي القرآن فروي النهرواني وابن هارون من غير طريق هبة الله عن النقل وروي هبة
الله وابن مهران
الصفحه ١٦٤ :
وعن : الحسن اهدنا صراطا مستقيما [الآية : ٦] بالنصب والتنوين
فيهما من غير أل.
واختلف : في ضم الها
الصفحه ٣١٣ :
إيضاحه آخر الإدغام
ووجه كسر الهاء التخلص من الساكنين لأن أصله يهتدي فلما سكنت التاء لأجل الإدغام
الصفحه ٥٢٨ : وروى ابن مجاهد الضم والكسر فيهما لا يبالي كيف يقرؤهما وروى الأكثرون التخيير
في إحداهما عن الكسائي من
الصفحه ٢٥ : الحنفية.
ويتأكد : عليه أن يتعاهد القرآن ، فنسيان شيء منه كبيرة كما أوضحه
ابن حجر المكي في كتابه