الصفحه ٢٣٧ : ء مع الإدغام لزيادة الياء وقرأهما أبو
جعفر كذلك في الحالين بخلف عنه من روايتيه (وأسقط) الهمزة الأولى من
الصفحه ٢٦٧ : فالظاهر سبعة
مواضع رأى كوكبا هنا وباقيها تقدم في باب الإمالة مفصلا والمضمر تسعة نحو رآك
بالأنبياء وذكرت
الصفحه ٢٩٨ :
واختلف في (بِما يَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ) [الآية : ٣٩]
فرويس بالخطاب وافقه الحسن والباقون بالغيب وسبق
الصفحه ٣٤٣ :
واختلف في (لِيُضِلُّوا عَنْ
سَبِيلِهِ) [الآية : ٣٠] وفي
الحج [الآية : ٩] (لِيُضِلَّ عَنْ
سَبِيلِ
الصفحه ٣٦٨ : الكسرة الضم والوجهان صحيحان عنه كما
مر.
واختلف في (ما أَشْهَدْتُهُمْ
خَلْقَ) [الآية : ٥١] فأبو
جعفر
الصفحه ٤٣٧ : والتفخيم من أجل ألف التثنية وعن الحسن (وَصَّلْنا) بتخفيف الصاد.
واختلف في (يُجْبى) [الآية : ٥٧]
فنافع
الصفحه ٤٨٤ : والبصير دمشقي ومدني أخير يسحبون كوفي ومدني
أخير في الحميم مكي ومدني أول كنتم تشركون كوفي ودمشقي. (مشبه
الصفحه ١٧ : ء الله تعالى في باب وقف حمزة أن الألف في هذه إنما هي صورة الهمز بعد
لام التعريف والألف بعدها محذوفة على
الصفحه ٥٩ :
وخصه بعضهم بأصحاب
الحدر كأبي عمرو ، ومن معه ، والصحيح كما في النشر جواز كل من الثلاثة للجميع
لعموم
الصفحه ٨١ : بين واختلف عن أبي عمرو والبزي فقطع لهما بالتسهيل في المبهج وغيره وقرأ به
الداني لهما على أبي الفتح
الصفحه ٨٧ :
كان الساكن والهمزة
في كلمة فإن تخفيف الهمز الآتي إن شاء الله تعالى ينسخ السكت والتحقيق يعني فلا
الصفحه ١٠٠ :
وكتبوا (هؤُلاءِ)(١) بواو موصولة بها التنبيه فحذف ألفه كما في يأيها ، فتخفيفه
القياسي كالواو
الصفحه ١٢٢ :
، والنَّاسِ) فاختلف فيه فذهب قوم إلى إخلاص الفتح فيه اعتدادا بالعارض
لزوال الكسرة بالسكون وذهب الجمهور إلى
الصفحه ١٢٣ : عنه الإمالة ابن جرير وصلا وبه قرأ الداني على أبي
الفتح عن أصحاب ابن جرير وبه قطع في التيسير وروى ابن
الصفحه ١٣٧ : ) وكذا نون (إِذاً لَأَذَقْناكَ) ومنه زيادة ألف في (إِنَّا) ومن المختلف فيه إبدال تاء التأنيث هاء في الاسم