الصفحه ٤٩ :
رَبُّكَ) إذ النون من ذلك تسكن للإدغام قال : وبعدم الغنة قرأت عن أبي عمرو في
الساكن ، والمتحرك
الصفحه ١٥٥ :
آمَنُوا
، ويا عِبادِ
فَاتَّقُونِ) والياء في هذا القسم ياء إضافة كلمة برأسها استغنى عنها
بالكسرة
الصفحه ٤١ :
ظَلَمَكَ) ص [الآية : ٢٤] فالإظهار له في الشاطبية كأصلها وفاقا
لجمهور المغاربة ، وكثير من العراقيين
الصفحه ٦٠ :
والحكمة فيه
المبالغة في النفي لكنه لا يبلغ به الإشباع بل يقتصر فيه على التوسط لضعف سببه عن
الهمز
الصفحه ٦٩ :
الاستفهام وهم على أصولهم وبه قرأ النقاش وغيره عن ابن ذكوان والوجهان له في
الشاطبية وغيرها.
وأما
الخامس
الصفحه ٩٢ :
لأنه حرف مد قبل همز
مغير ، وتخفيفه بعد الياء الزائدة بإبداله ياء ، ثم يدغم أحد المثلين في الآخر
الصفحه ١٠٢ :
في النشر : صحة
الوجهين جميعا ، وذهب ابن شريح ، ومكي في آخرين إلى التفصيل فأجازوه فيما صورت فيه
الصفحه ٦١ :
والهادي والكافي
والتبصرة ، والجمهور ووقع للجعبري فيها حكاية ثلاثة أوجه في الواو تضرب في ثلاثة
الصفحه ٧٢ :
بين وهو في الحرز
كأصله وذهب آخرون إلى أنه الإبدال ياء خالصة وفي الشاطبية كالجامع وغيره أنه مذهب
الصفحه ٧٩ : طريق الأصبهاني وكذا
أبو جعفر بالتسهيل بين بين في (أرأيت) حيث وقع بعد همزة الاستفهام نحو (أرأيتم
الصفحه ١٤٤ :
وفيما في غير
الشعراء نحو (فِيما فَعَلْنَ فِي
أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) [الآية : ٢٣٤]
واختلف في
الصفحه ١٦٠ :
أم سلمة رضي الله تعالى عنها المروي في البيهقي وصحيح ابن خزيمة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قرأ بسم
الصفحه ٢٣٨ :
أمهاتكم» بالنور «بطون
أمهاتكم» بالنجم فكسر الهمزة والميم معا في الأربعة حمزة اتبع حركة الميم حركة
الصفحه ٢٩ : ، والمختار لجميع القراء في كيفيتها : أعوذ بالله من
الشيطان الرجيم ، وهو المأخوذ به عند عامة الفقهاء ، وحكى
الصفحه ٣٥ :
في قوله تعالى : (فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ) موضعي الكهف وفي الصاد في قوله تعالى : (مَا اتَّخَذَ